تولد مشاعر حب رائعة بين «قيس بن الملوح» و«ليلى» ابنة عمه التي هامبها حبًا وهما يرعيان الغنم، فصار يلقى قصائده التي تحمل حبه إلى كل مكان حتى أنه كان يصفها في قصائده ويصف جمالها حتى يصل ما يلقيه من أشعار: والتي ذاع صيتها وأيضًا مقابلاتهما السرية، إلى مسامع القبيلة فيرفض عمه زواجه منها بل ويعمل على التفرقة بينهما والقضاء على الحب العذرى.[1]