شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

تعويض مزدوج (فيلم)

فهرس تعويض مزدوج (فيلم)

تعويض مزدوج هو فيلمجريمة تمإنتاجه في الولايات المتحدة وصدر في سنة 1944. [1]

7 علاقات: إثارة (توضيح)، إدوارد روبنسون، الولايات المتحدة، اللغة الإنجليزية، بيلي وايلدر، باربارا ستانويك، جريمة.

إثارة (توضيح)

الإثارة لها كذا معنى منفصل.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) وإثارة (توضيح) · شاهد المزيد »

إدوارد روبنسون

إدوارد جي.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) وإدوارد روبنسون · شاهد المزيد »

الولايات المتحدة

الوِلَايَات المُتَّحِدَة الأَمرِيكِيَّة واختصارًا أمريكا ، وهِي جُمهُورِيّة دُستُورِيّة اِتِّحادِيّة تضمُّ خمسِين وِلاية ومِنطقة العاصِمة الاتّحادية.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) والولايات المتحدة · شاهد المزيد »

اللغة الإنجليزية

الإنْجِلِيزِيَّةُ أو الإنْكِلِيزِيَّةُ (English) لُغَةٌ جِرْمَانِيَّةٌ غربيةٌ ظهرتْ في إنْجِلْتِرَا العصورِ الوسطى، وأضحتْ في القرنِ الـ21 مـ (الـ15 هـ) وبفعلِ العَوْلَمَةِ لغةً دوليةً واسعةَ الانتشارِ.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) واللغة الإنجليزية · شاهد المزيد »

بيلي وايلدر

بيلي وايلدر (الاسمعند الولادة: صمويل وايلدر) (22 يونيو 1906-27 مارس 2002) كان مخرجًا وكاتب سيناريو أمريكيًا من مواليد النمسا امتدت مسيرته المهنية لأكثر من خمسة عقود.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) وبيلي وايلدر · شاهد المزيد »

باربارا ستانويك

باربارا ستانويك (ولدت في 16 من يوليو 1907 - وتوفيت في 20 من يناير 1990م) هي ممثلة أمريكية رُشحت لجائزة الأوسكار.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) وباربارا ستانويك · شاهد المزيد »

جريمة

الجريمة في القانون هي كل انحراف عن المعايير الجمعية التي تتصف بقدر هائل من الجبرية والنوعية والكلية، ومعنى هذا أنه لا يمكن أن تكون جريمة إلا إذا توافرت فيها القيمة التي تقدرها الجماعة وتحترمها، وانعزال حضاري أو ثقافي داخل طائفة من طوائف تلك الجماعة، فلا تعود تقدر تلك القيمة ولا تصبح مهمة لهم، واتجاه عدائي والضغط من جانب أولئك الذين يقدرون تلك القيمة الجمعية، ضد الذين لا يقدرونها.

الجديد!!: تعويض مزدوج (فيلم) وجريمة · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/تعويض_مزدوج_(فيلم)

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »