شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

احتقار

فهرس احتقار

يسار الاحتقار شعور لدى شخص لشخص آخر يرى من خلاله ان الشخص المقابل لايساوي شيء ومن الأفكار أيضا ما يمكن احتقاره ويحتقر ويكون الكبر من الأسباب الرئيسية لاحتقار الناس ويكون أيضا بسبب الاشمئزاز من الشخص المقابل أو من أفكاره وتصرفاته وتتنوع أسباب الاحتقار. [1]

6 علاقات: كره، هم، أمل، اشمئزاز، باطل، شعور.

كره

الكَرَاهِيَة أو الكُرْه أو البُغْض أو البَغْضَاء أو المَقْت، هي مشاعر انسحابية يصاحبها إشمئزاز شديد، نفور وعداوة أو عدمتعاطف مع شخص ما أو شيء أو حتى ظاهرة معينة، تعوز عموما إلى رغبة في تجنب، عزل، نقل أو تدمير الشيءالمكروه، يمكن للكره أن يبنى على الخوف من غرض معين أو ماضي سلبي أو شخص معين نتج عن التعامل مع ذلك الفرد أو لشخص، يمكن للناس أن يشعروا بالنزاع والمشاعر أو الأفكار المعقدة التي تستلزمالكره، ك علاقة الكره والحب.

الجديد!!: احتقار وكره · شاهد المزيد »

هم

الهمفي علمالنفس هو التفكير السلبي المستمر بشأن التهديدات المحتملة في المستقبل والطرق الممكنة لمعالجتها، ويكون على هيئة أسئلة داخلية مثل «ماذا لو حصل كذا؟»، وتعاقب هذا النوع من التفكير قد يسبب القلق، الذي ينتج عن التوتر ثمالكآبة.

الجديد!!: احتقار وهم · شاهد المزيد »

أمل

الأمل هو شعور عاطفي يتفاءل به الإنسان ويرجو فيه نتائج إيجابية لحوادث الدهر أو تقلباته، حتى وإن كانت تلك النتائج الإيجابية صعبة أو مستحيلة الحدوث.

الجديد!!: احتقار وأمل · شاهد المزيد »

اشمئزاز

220بك الاشمئزاز هو شعور أساسي في كل المخلوقات له دور في حماية الكائن الحي من تناول الأطعمة المحتمل احتواؤها على مواد ضارة وبذلك يقلل من فرص الإصابة بالأمراض.

الجديد!!: احتقار واشمئزاز · شاهد المزيد »

باطل

الباطل هو الذي لا يكون صحيحا بأصله، وما لا يعتد به ولا يفيد شيئا، وما كان فائت المعنى من كل وجه، مع وجود الصورة، إما لانعدامالأهلية أو المحلية، كبيع الحر، وبيع الصبي.

الجديد!!: احتقار وباطل · شاهد المزيد »

شعور

الشعور أو المشاعر هي تجربة واعية تتميّز بالنشاط العقلي الشديد، وبدرجة معينة من المتعة أو المعاناة.

الجديد!!: احتقار وشعور · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/احتقار

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »