شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

مدرسة أشبال الشرطة (الجزائر)

فهرس مدرسة أشبال الشرطة (الجزائر)

مدرسة أشبال الشرطة تمإنشائها سنة 1974 بمدينة الصومعة بولاية البليدة وتعد أحد مراكز تكوين الشرطة الجزائرية منذ إنشائها وإلى غاية إغلاقها سنة 1988. [1]

2 علاقات: قائمة مدارس الشرطة الجزائرية، شرطة الجزائر.

قائمة مدارس الشرطة الجزائرية

تصغير المديرية العامة للأمن الوطني تتولي أهمية كبيرة لتعزيز وتطوير العمل التدريبي وتحديث البرامج والتأهيل انسجاما مع رؤى رئيس الجمهورية في الوصول إلى منظومة تكوين تضاهي الدول المتقدمة، كي يتخرج رجال الشرطة على مستوى عال من التأهيل والتدريب من أجل محاربة الجريمة التي تطورت وأصبحت تستعمل تقنيات جديدة تستوجب إحترافية رجال الأمن ولقد اتخذت إجراءات فورية من أجل ضمان الإحترافية في العمل وضمان أمن المواطنين وممتلكاتهموهذا يأتي بمواكبة التطور العلمي والتقني والتسلح بالعلموالمعرفة والأخلاق وستوفر المديرية العامة الإمكانيات المادية والبشرية والأدوات التكنولوجية الضرورية لتكوين الشرطي، وتعمل المديرية على تحسين الإستراتيجية المعمول بها وتمديد فترات التكوين بالنسبة لأعوان الشرطة والملازمين الأوائل وأهمية التحضير البدني والمهني والتقني، وووفر مركز التوثيق والإعلامللأمن الوطني إمكانيات التكوين على غرار مجال التكوين عن بعد،مخابر لتعليماللغات الأجنبية،قاعات مخصصة للشرطة العلمية والتقنية، قاعة مخصصة بالجريمة، الاتصالات السلكية واللاسلكية، قاعات الإعلامالآلي، قاعات مخصصة لتعليمسياقة السيارات والدراجات النارية، مكتبة بها كتب وأطروحات التخرج ومكتبة الصور وكل هذه الإمكانيات ستوفر من أجل انجاح التكوين في صفوف الأمن.

الجديد!!: مدرسة أشبال الشرطة (الجزائر) وقائمة مدارس الشرطة الجزائرية · شاهد المزيد »

شرطة الجزائر

الشرطة الجزائرية تقومبمهمة حفظ الأمن والنظامالعامبالمدن الجزائرية الكبرى والمناطق الحضرية بالإضافة إلى ضمان حماية الاشخاص والممتلكات وكذا التحقيق في الجرائموالقبض على الجناة، كما تؤدي مهامالشرطة الروتينية الأخرى كمراقبة حركة المرور.

الجديد!!: مدرسة أشبال الشرطة (الجزائر) وشرطة الجزائر · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/مدرسة_أشبال_الشرطة_(الجزائر)

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »