محاولة اغتيال مصطفى كمال باشا أتاتورك خُطط لها في تاريخ 14 يونيو لعام1926 وذلك في عهد رئاسته للجمهورية التركية، وخُطط هذا الاغتيال من قبل الوزراء السابقين، والنواب والولاة؛ لكن لميتمتنفيذها على أرض الواقع.فكان من المفترض أن تُطلق القنابل والنيران من محل الحلاقة الموجود أسفل الفندق المتواجد فيه كلا من يوسف«كورجي» وإسماعيل«لاظ» وفندق جفار زادا (Gaffarzâde)الذي مكث فيه ضيا خورشيد بك (Ziya Hurşit Bey)، على أُوتومبيل مصطفى كمال أتاتورك.و خُطط هروب كلا من حلمي«تشوبور» وشوقي«الكريتلي» من مكان الواقعة، اللذان سوف ينتظران في تلك الأثناء في أُوتومبيل في أحد الشوارع الجانبية، ثمبعد ذلك يمرون على جزيرة ساكِز بأحدى الموتورات.لكن تماكتشاف الخُطة بسبب تأجيل سفر مصطفى كمال باشا إلى ازمير عقب التلغراف الذي أرسله إليه والي ازمير محمد كاظمبك في يوم14 يونيو.وعُرف من تلك الرسالة التي كتبها شوقي«الجريتلي» لولاية ازمير في تاريخ 16 يونيو 1926 من سيُنظمهذا الاغتيال، وبعد فترة قصيرة اُلقي القبض على أربعة أشخاص واعترفوا بجرمهم.[1]
مصطفى كمال أتاتورك (19 مايو 1881 - 10 نوفمبر 1938)، أول رئيس للجمهورية التركية (1923 – 1938)، وقائد الحركة التركية الوطنية، والقائد العامللجيش التركي خلال حرب الاستقلال التركية.
علمثورة تركيا الفتاة نيازي باي وأنور باشا، والشعار هو: الحرية والمساواة والأخوة («حريت، مساوات، أخوت») حركة تركيا الفتاة أو الشباب الأتراك هي حركة إصلاح سياسية في أوائل القرن العشرين أرادت استبدال الملكية المطلقة للسلطنة العثمانية بحكومة دستورية.
جمعية الاتحاد والترقي ، التي أصبحت بعدها حزب الاتحاد والترقي هي منظمة ثورية سرية تأسست باسمجمعية الاتحاد العثماني في إسطنبول يوم6 فبراير 1889، وأنشأها مجموعة من طلبة الطب في مدرسة الطب العسكرية الكبرى.