جدول المحتويات
6 علاقات: فيشهرت، الفتح الإسلامي للشام، المنذر الثالث بن الحارث، تنوخيون، عقد 500، عمرو بن المنذر.
فيشهرت
فيشهرت ويسمى كذلك (السهراب) هو أحد ملوك الحيرة تولى الحكمبعد قابوس بن المنذر وحكمسنة واحدة, يرى الدكتور جواد علي أن السبب في ذلك قد يكون بسبب خلاف بين أبناء قابوس فتمتعيين رجل من خارج العائلة حتى تمحل الخلاف.
الفتح الإسلامي للشام
الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ للشَّامِ أو الغَزْوُ الإسْلَامِيُّ للشَّامِ، وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسمالفَتْحُ العَرَبِيُّ لِلشَّامِ، هي سلسلةٌ من المعارك العسكريَّة وقعت بين سنتيّ 12هـ \ 633مو19هـ \ 640مبهدف فتح دولة الخِلافة الرَّاشدة للشَّامأو ولاية سوريا الروميَّة، وقد تولّى قيادة تلك الحملات كُلٍ من خالد بن الوليد وأبو عُبيدة بن الجرَّاح ويزيد بن أبي سُفيان بشكلٍ رئيسيّ، وقد أفضت في نتيجتها النهائية إلى انتصار المُسلمين، وخروج الشَّاممن سيطرة الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة ودُخولها في رقعة دولة الخلافة الراشدة.
رؤية قابوس بن المنذر والفتح الإسلامي للشام
المنذر الثالث بن الحارث
المنذر بن الحارث والمعروف لدى الإغريق بـ (Flavios) Alamoundaros، هو أحد ملوك الغساسنة ما بين 569 و581.
رؤية قابوس بن المنذر والمنذر الثالث بن الحارث
تنوخيون
^''' Littmann, Nabataen Inscriptions from the Southern Hauran, p. 37 Cantineaue, Nabateen et Arabe, p. 27 التنوخيون أو تنوخ قبائل عربية كانت تقطن في جنوب سوريا والأردن (مملكة الأنباط سابقا) وغربي العراق وشمال شبه الجزيرة العربية منذ القرن الأول قبل الميلاد.
عقد 500
عقد 500 هو عقد امتد بين 1 يناير 500 و31 ديسمبر 509 بحسب التقويمالميلادي.
عمرو بن المنذر
عمرو بن المنذر بن امرئ القيس بن النعمان اللخمي المشهور بـ (عمرو ابن هند)، الملقب بـ«مُضَرِّط الحجارة» أو «المحرق الثاني» (554 م- 569 م) سمي بالمحرق لأنه حرق بني تميمبالنار: وكان بنو دارممن تميمقد قتلوا أخاه أسعد بن المنذر، فحلف أن يقتل منهممائة بالنار، فهجمعليهميومأوارة الثاني، وحمل له تسعة وتسعون فرماهمفي النار، فعلا لهبها ودخانها، فرأى ذلك أحد البراجم، فظن أنها قرى، فأقبل إليها، فجيء به إلى عمرو فقال له: من تكون؟ فانتسب له، فقال عمرو: «إن الشقي وافد البراجم»، ثمتممبه المائة، ورمى به في النار.
رؤية قابوس بن المنذر وعمرو بن المنذر