طلاب ألمان يمثلون مكافحة رهاب المثلية مع تصاعد حقوق المثليين عبر العالمالغربي وخاصةً في أوروبا والأمريكتان أصبحت قضية تعليممختلف جوانب حياة المثليين والمثليات ومزدوجي الميول الجنسي والمتحولين جنسياً بوجود الأطفال موضوع نقاش حامي الوطيس بين المؤيدين الذين يرون أن تدريس الموضوعات المتعلقة بالمثليين والمثليات للأطفال سيؤكد ويزيد من شعور وجود الطلاب من المثليين والمثليات؛ مما سيحد من حالات رهاب المثلية أو السلوك المنغلق للطلاب، فيما يخشى المعارضون للنقاش التربوي حول المثليين والمثليات بين الطلاب في المؤسسات التعليمية أن مثل هذه المناقشات التعليمية من شأنها أن تشجع الأطفال على انتهاك الدوافع الدينية والأيديولوجية أو السؤال عن سبب رفض أديان وأيديولوجيات معينة للعلاقات غير المغايرة.[1]