شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية

لاتفيا vs. مؤشر التنمية البشرية

لاتفيا ورسميًا جمهورية لاتفيا هي دولة تقع في منطقة بحر البلطيق في أوروبا الشمالية. مؤشر التنمية البشرية هو مؤشر ابتكرته هيئة الأممالمتحدة يشير إلى مستوى رفاهية الشعوب في العالم.

أوجه التشابه بين لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية

لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية يكون 6 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): ناتج محلي إجمالي، مارس، مجاعة، أوروبا، الأمم المتحدة، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

ناتج محلي إجمالي

خريطة الدول حسب الناتج المحلى الإجمالي بالدولار الأمريكي لعام2014. إجمالي الناتج المحلي (تعادل القدرة الشرائية) حسب الفرد (صندوق النقد الدولي، 2008)الناتج المحلي الإجمالي هو المقياس النقدي للقيمة السوقية لكل السلع والخدمات المنتجة في فترة زمنية محددة.

لاتفيا وناتج محلي إجمالي · مؤشر التنمية البشرية وناتج محلي إجمالي · شاهد المزيد »

مارس

مارس هو الشهر الثالث في السنة في التقويمالجريجوري وواحد من السبعة شهور الجريجورية، ويتكوّن من 31 يوم(يسمى في العراق وبلاد الشامآذار) وأصل تَسمية بابلي «ru –da – a» وكان شهراً مكرّساً للإله آشور أبي الآلهة، والكلمة ُ مشتقة من جذر « هَدَر » وذلك لما يقع فيه من عواصف وسيول وهدير، وبعض الناس اليوميُسمُّونه آذار الهدَّار.

لاتفيا ومارس · مؤشر التنمية البشرية ومارس · شاهد المزيد »

مجاعة

امرأة ورجل وطفل، ماتوا من الجوع في المجاعة الروسية 1921-1922 المجاعة الكبرى بين عامي 1876-1878 في الهند أثناء الحكمالبريطاني، تعود الصورة لعام1877 المجاعة هي ندرة في الغذاء على نطاق واسع، تسببها عدة عوامل بما في ذلك الحرب، والتضخم، وفشل المواسمالزراعية، وعدمالتوازن السكاني أو السياسات الحكومية، هذه الظاهرة عادةً ما ترتبط بالتوسع إقليميًا، ونشر الأوبئة، وزيادة معدل الوفيات، شهدت كل القارات بالمجاعات على مر التاريخ والعصور، في القرنين التاسع عشر والعشرين، فكان جنوب شرق وجنوب آسيا و شرق ووسط أوروبا، يعانيان من أكبر عدد من الوفيات بسبب المجاعة، وبدأت الوفيات بالأرتفاع بشكل حاد من سبعينيات القرن الماضي.

لاتفيا ومجاعة · مؤشر التنمية البشرية ومجاعة · شاهد المزيد »

أوروبا

أُورُوبَّا هي إحدى قارات العالمالسبع، وجغرافيًّا تُعد شبه جزيرة كبيرة تكون الجزء الغربي الممتد من أوراسيا بين جبال الأورال وجبال القوقاز وبحر قزوين من الشرق والمحيط الأطلسي من الغرب والبحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود ومنطقة القوقاز من الجنوب والمحيط المتجمد الشمالي من الشمال، وتعتبر قارة صغيرة نسبيًا مقارنة ببقية القارات لكن قارة أستراليا أصغر منها، إلى جانب حدود أوروبا الجغرافية يعود مفهومحُدود القارة إلى العصور القديمة الكلاسيكيَّة حيث أصبح مصطلح «قارة» جغرافيًّا في المقامالأول، ولكنه يشمل أيضًا العناصر الثقافيَّة والسّياسيَّة.

أوروبا ولاتفيا · أوروبا ومؤشر التنمية البشرية · شاهد المزيد »

الأمم المتحدة

منظمة الأممالمتحدة، وتعرف اختصارًا بالأممالمتحدة، هي مُنظمة حُكومية دَولية وواحدة من أكبر وأشهر المنظمات الدولية في القرن العشرين، تأسَّست عام1945 بعد الحرب العالمية الثانية، وقد حدَّد ميثاق الأممالمتحدة الغاية من تأسيسها بالمحافظة على السلموالأمن الدوليين عن طريق اتخاذ تدابير جماعية فعَّالة لمنع وإزالة الأخطار التي تهدد السلام، وإلى تنمية العلاقات الودية بين الدول على أساس احتراممبدأ المساواة في الحقوق وتقرير المصير للشعوب وتعزيز وتشجيع احترامحقوق الإنسان والحريات الأساسية للجميع دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين، بالإضافة لأن تكون مركزًا لتنسيق أعمال الدول في تحقيق هذه الغايات المشتركة.

الأمم المتحدة ولاتفيا · الأمم المتحدة ومؤشر التنمية البشرية · شاهد المزيد »

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي

برنامج الأممالمتحدة الإنمائي واختصاراً «يو أن دي بي» (UNDP) هي شبكة تطوير عالمية تابعة للأممالمتحدة, وهي منظمة تدعمالتغيير وربط الدول بالمعرفة والخبرة والموارد لمساعدة الأشخاص لبناء حياة أفضل.

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ولاتفيا · برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤشر التنمية البشرية · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية

لاتفيا له 284 العلاقات، في حين مؤشر التنمية البشرية ديه 56. كما لديهم في شيوعا 6، مؤشر التشابه هو 1.76% = 6 / (284 + 56).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين لاتفيا ومؤشر التنمية البشرية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »