شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

قطاع غزة ومحمد الأسود

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين قطاع غزة ومحمد الأسود

قطاع غزة vs. محمد الأسود

قطاع غزّة هو المنطقة الجنوبية من السهل الساحلي الفلسطيني على البحر المتوسط؛ على شكل شريط ضيّق شمال شرق شبه جزيرة سيناء، وهي إحدى منطقتين معزولتين (الأخرى هي الضفة الغربية) داخل حدود فلسطين الإنتدابية لمتسيطر عليها القوات الصهيونية في حرب 1948، ولمتصبح ضمن حدود دولة إسرائيل الوليدة آنذاك، وتشكل تقريبا 1,33% من مساحة فلسطين. ولد الشهيد محمد محمود مصلح الأسود (جيفارا غزة) في 6 يناير 1946 في مدينة حيفا وخرج مع أسرته بعد النكبة 1948 مهاجرا إلى قطاع غزة وسكن في مخيمالشاطيء في مدينة غزة، وحاول إكمال دراسته الجامعية في جمهورية مصر العربية ولكن عائلته لمتستطع مساعدته فترك الدراسة وعاد للقطاع بعد سنة واحدة حيث عمل هناك موظفاً بسيطاً.

أوجه التشابه بين قطاع غزة ومحمد الأسود

قطاع غزة ومحمد الأسود يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): مصر، إسرائيل، غزة.

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

قطاع غزة ومصر · محمد الأسود ومصر · شاهد المزيد »

إسرائيل

إِسْرَائِيل ، (رسميًا: دولة إسرائيل) ، هي دولة معترف بها جزئيًا تأسست عام1948م، تقع في غرب آسيا، وتقع على الساحل الجنوبي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط والساحل الشمالي للبحر الأحمر.

إسرائيل وقطاع غزة · إسرائيل ومحمد الأسود · شاهد المزيد »

غزة

غَزَّة مدينة ساحلية فلسطينية، وأكبر مدن قطاع غزة وتقع في شماله، في الطرف الجنوبي للساحل الشرقي من البحر المتوسط.

غزة وقطاع غزة · غزة ومحمد الأسود · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين قطاع غزة ومحمد الأسود

قطاع غزة له 152 العلاقات، في حين محمد الأسود ديه 10. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 1.85% = 3 / (152 + 10).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين قطاع غزة ومحمد الأسود. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »