شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

فقه إسلامي ونوري الهمداني

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين فقه إسلامي ونوري الهمداني

فقه إسلامي vs. نوري الهمداني

الْفِقْهُ في اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلمبه، وفهمالأحكامالدقيقة والمسائل الغامضة، وهو في الأصل مطلق الفهم، وغلب استعماله في العرف مخصوصا بعلمالشريعة؛ لشرفها على سائر العلوم،مختار الصحاح، لمحمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي. حسين النوري الهمداني (1925 همدان) مرجع شيعي إيراني معاصر، تتلمذ في حوزة قمالعلمية على يد أساتذتها كالعلامة الطباطبائي، روح الله الخميني، وهو من الشخصيات المبارزة لنظامالحكمالبهلوي، اعتقلته قوات الساواك لعدة مرات كما نفي جراء أعماله المناهضة للشاه، يقيمحالياً بمدينة قم، وله العديد من المؤلفات المطبوعة وآخرى لمتطبع باللغتين الفارسية والعربية.

أوجه التشابه بين فقه إسلامي ونوري الهمداني

فقه إسلامي ونوري الهمداني يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): اجتهاد (إسلام)، تقليد، ربا.

اجتهاد (إسلام)

الاجتهاد لغة: «بذل الجهد في فعل شاق» فيقال: اجتهد في حمل الرحى، لا في حمل خردلة، وعرفه علماء أصول الفقه بأنه: «بذل الجهد في إدراك الأحكامالشرعية»، أو هو: «بذل الجهد في تعرف الحكمالشرعي» ويقابله: التقليد.

اجتهاد (إسلام) وفقه إسلامي · اجتهاد (إسلام) ونوري الهمداني · شاهد المزيد »

تقليد

التقليد هو اتباع الإنسان غيره فيما يقول أو يفعل، معتقدًا للحقيقة فيه، من غير نظر وتأمل في الدليل، كأن هذا المتبع، جعل قول الغير أو فعله قلادة في عنقه؛ وعبارة عن قبول قول الغير بلا حجة ولا دليل.

تقليد وفقه إسلامي · تقليد ونوري الهمداني · شاهد المزيد »

ربا

الربا عبارة عن مكاسب أو استغلال بظلميضاف في التجارة أو الأعمال التجارية.

ربا وفقه إسلامي · ربا ونوري الهمداني · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين فقه إسلامي ونوري الهمداني

فقه إسلامي له 382 العلاقات، في حين نوري الهمداني ديه 34. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.72% = 3 / (382 + 34).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين فقه إسلامي ونوري الهمداني. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »