شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

حركة حماس وفادي حمادنة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين حركة حماس وفادي حمادنة

حركة حماس vs. فادي حمادنة

حركة حماس أو (حركة المقاومة الإسلامية، وتسمى اختصاراً حماس) هي حركة سياسية إسلامية، سُنية، فلسطينية، وطنية، مُسلحة مقاومة للإحتلال الصهيوني ترتبط فكرياً بجماعة الإخوان المسلمين، ولكنها أعلنت فك ارتباطها التنظيمي بـالجماعة في 2017م، وتحولت لتنظيمفلسطيني مستقل، تتلقي الحركة تمويلًا وتسليحًا من إيران ضمن الصراع الإيراني الإسرائيلي بالوكالة، وهي جزء من حركة النهضة الإسلامية تؤمن أن هذه النهضة هي المدخل الأساسي لهدفها وهو تحرير فلسطين كاملة من النهر إلى البحر، وهي أكبر الفصائل الفلسطينية تمثيلًا في المجلس التشريعي الفلسطيني حسب آخر انتخابات تشريعية في فلسطين عام2006، جذورها إسلامية وتعرف نفسها على أنها حركة تحرر وطني ذات فكر إسلامي وسطي معتدل، تحصر نضالها وعملها في قضية فلسطين، ولا تتدخل في شؤون الآخرين، تعمل على توفير الظروف الملائمة لتحقيق تحرر الشعب الفلسطيني وتحرير أرضه من الاحتلال الإسرائيلي، والتصدي للمشروع الصهيوني المدعوممن قبل قوى الاستعمار الحديث، وتحرير الأرض والقدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، وعودة اللاجئين والنازحين، وإنجاز المشروع الوطني الفلسطيني، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة الحقيقية، والعمل على خدمة الشعب الفلسطيني في كافة أماكن وجوده بكل الوسائل وفي جميع المجالات، بما يمكنه من الصمود والثبات، وتحمل تبعات المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي. فادي حسني عبد الرحمن حمادنة أحد عناصر حركة حماس، اعتقلته أجهزة الأمن الفلسطينية في 15 حزيران 2009 وعثر عليه ميتاً في سجن جنيد في 10 آب 2009.

أوجه التشابه بين حركة حماس وفادي حمادنة

حركة حماس وفادي حمادنة يكون 0 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا).

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين حركة حماس وفادي حمادنة

حركة حماس له 315 العلاقات، في حين فادي حمادنة ديه 3. كما لديهم في شيوعا 0، مؤشر التشابه هو 0.00% = 0 / (315 + 3).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين حركة حماس وفادي حمادنة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »