شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل)

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل)

الملقوفة (مسلسل) vs. يوسف درويش (ممثل)

الملقوفة، هو مسلسل كويتي كوميدي من تأليف الراحل طارق عثمان وإخراج يوسف حمودة, وإنتاج شركة النظائر عام1992, وقامببطولته كل من حياة الفهد وعبد الرحمن العقل والفنانة المصرية الراحلة سناء يونس ومحمد المنصور وعلي هادي حسين وناجية الربيع, بالإضافة لعدة ضيوف شرف مثل مريمالصالح وجاسمالنبهان وطيبة الفرج وعبد الإمامعبد الله وغيرهممن الفنانين، وهو يعتبر أول عمل تلفزيوني كويتي كوميدي قدمبعد الغزو العراقي للكويت, حيث سادت في تلك الفترة السهرات التلفزيونية والمسلسلات التراجيدية التي تتحدث عن الغزو وآثاره. يوسف درويش (16 يوليو 1941 - 14 نوفمبر 2010)، ممثل كويتي.

أوجه التشابه بين الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل)

الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل) يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): كوميديا، تلفزيون الكويت.

كوميديا

يسار المَلهاة أو الكوميديا هو نوع من أنواع التشخيص الجميل أو التمثيل، بتجسيد شخوص معينة في صور وقوالب مرحة من صنع المفارقات وتكون عروضا مسرحية في الغالب أو من خلال المرناة أو التلفاز وربما أستعين بالإذاعة أو السينما، والمسرحية مثلا ذات طابع خفيف تكتب بقصد التسلية، في فصول سهلة تبنى على المفارقة أو هي عمل أدبي تهدف طريقة عرضه المرحة إلى إحداث الشعور بالبهجة أو بالسعادة.

الملقوفة (مسلسل) وكوميديا · كوميديا ويوسف درويش (ممثل) · شاهد المزيد »

تلفزيون الكويت

تلفزيون دولة الكويت، هو التلفزيون الرسمي والحكومي التابع لدولة الكويت ممثلة بوزارة الإعلام.

الملقوفة (مسلسل) وتلفزيون الكويت · تلفزيون الكويت ويوسف درويش (ممثل) · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل)

الملقوفة (مسلسل) له 17 العلاقات، في حين يوسف درويش (ممثل) ديه 26. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 4.65% = 2 / (17 + 26).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين الملقوفة (مسلسل) ويوسف درويش (ممثل). للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »