شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة

الحزب الحر الدستوري الجديد vs. الكلمة الحاسمة

الحزب الحر الدستوري الجديد هي تسمية أبرز حزب جماهيري ظهر على الساحة التونسية خلال مرحلة النضال الوطني، وآلت إليه مقاليد الدولة بعد الاستقلال (1956). غلاف كتاب '''الكلمة الحاسمة''' الكلمة الحاسمة كتيب من تأليف الشيخ عبد العزيز الثعالبي بين فيه أسباب الفشل لمحاولة التوحيد بين الحزبين الحزب الحر الدستوري والحزب الحر الدستوري الجديد في صائفة 1937.

أوجه التشابه بين الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة

الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): الحزب الحر الدستوري، الطاهر صفر، عبد العزيز الثعالبي.

الحزب الحر الدستوري

دار الجزيري الحزب الحر الدستوري التونسي هو أول حزب وطني يتأسس بالبلاد التونسية وكان ذلك في شهر مارس 1920، وقد أصبح يعرف بعد سنة 1934 بالحزب الدستوري القديممقابل الحزب الحر الدستوري الجديد الذي أسسه الحبيب بورقيبة وعدد من زملائه في 2 مارس من تلك السنة.

الحزب الحر الدستوري والحزب الحر الدستوري الجديد · الحزب الحر الدستوري والكلمة الحاسمة · شاهد المزيد »

الطاهر صفر

الطاهر صفر الطاهر صفر (1903-1942)، هو أحد مؤسسي الحزب الحر الدستوري الجديد.

الحزب الحر الدستوري الجديد والطاهر صفر · الطاهر صفر والكلمة الحاسمة · شاهد المزيد »

عبد العزيز الثعالبي

عبد العزيز الثعالبي (15 شعبان 1293 هـ/ 5 سبتمبر 1874 م- أول أكتوبر 1944 م) زعيمتونسي سياسي وديني.

الحزب الحر الدستوري الجديد وعبد العزيز الثعالبي · الكلمة الحاسمة وعبد العزيز الثعالبي · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة

الحزب الحر الدستوري الجديد له 56 العلاقات، في حين الكلمة الحاسمة ديه 12. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 4.41% = 3 / (56 + 12).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين الحزب الحر الدستوري الجديد والكلمة الحاسمة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »