شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

8 يوليو ورئيس مصر

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين 8 يوليو ورئيس مصر

8 يوليو vs. رئيس مصر

8 يوليو أو 8 تمُّوز أو 8 يوليه أو يوم8 \ 7 (اليومالثامن من الشهر السابع) هو اليومالتاسع والثمانون بعد المئة (189) من السنوات البسيطة، أو اليومالتسعون بعد المئة (190) من السنوات الكبيسة وفقًا للتقويمالميلادي الغربي (الغريغوري). رئيس جمهورية مصر العربية، هو رأس الدولة المنتخب.

أوجه التشابه بين 8 يوليو ورئيس مصر

8 يوليو ورئيس مصر يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد مرسي، مصر، القاهرة.

محمد مرسي

محمد محمد مرسي عيسى العياط (8 أغسطس 1951 - 17 يونيو 2019)، مهندس فلزات، وأستاذ جامعي، وسياسي وهو الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير وهو أول رئيس مدني منتخب للبلاد وأول رئيسٍ ذي خلفية سياسية إسلامية، أُعلن فوزه في 24 يونيو 2012 بنسبة 51.73 % من أصوات الناخبين المشاركين بدأت فترته الرئاسية مع الإعلان في 24 يونيو 2012 عن فوزه في انتخابات الرئاسة المصرية 2012، وتولّى مهاممنصبه في 30 يونيو 2012 بعد أدائه اليمين الدستورية.

8 يوليو ومحمد مرسي · رئيس مصر ومحمد مرسي · شاهد المزيد »

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

8 يوليو ومصر · رئيس مصر ومصر · شاهد المزيد »

القاهرة

القاهرة هي عاصمة جمهورية مصر العربية وأكبر وأهممدنها على الإطلاق، وتعد أكبر مدينة عربية من حيث تعداد السكان والمساحة، وتحتل المركز الثاني أفريقياً والسابع عشر عالمياً من حيث التعداد السكاني، يبلغ عدد سكانها 21,322,750 مليون نسمة حسب إحصائيات عام2021.

8 يوليو والقاهرة · القاهرة ورئيس مصر · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين 8 يوليو ورئيس مصر

8 يوليو له 235 العلاقات، في حين رئيس مصر ديه 125. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.83% = 3 / (235 + 125).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين 8 يوليو ورئيس مصر. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »