أوجه التشابه بين مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A
مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): نيوترينو، تجربة بوميرانج.
نيوترينو
صورة لغرفة الفقاقيع أخذت عام1970 وهي تبين تفاعل النيوترينو مع بروتون عند التقاء ثلاثة مسارات يمين. اصطدمأحد النيوترينوات (قادممن اليمين (غير مرئي) ونشأ عن الاصطدامثلاثة مسارات لجسيمات (مشار إليهم) على مستوى الشكل. النيوترينو هو جسيمأولي بكتلة أصغر كثيرا من كتلة الإلكترون، وليست له شحنة كهربائية. اُستنتج وجود النيوترينو بسبب ظاهرة تحلل بعض النظائر المشعة من خلال إطلاق أشعة بيتا (إلكترون). خلال التحلل بيتا يتحلل أحد النيوترونات الموجودة في نواة الذرة إلى بروتون، وإلكترون، ومضاد نيوترينو إلكتروني. ينطلق الإلكترون خارج النواة واسموه العلماء عندما اكتشفوه أولا بـ أشعة بيتا. فعند تحلل العنصر المشع إلى عنصر آخر يحدث فقد معين في الطاقة، هذا الفقد في الطاقة هو عبارة عن الفرق بين طاقة العنصر المشع، وطاقة العنصر الناتج. والمفروض، لاحترامقانون عدمفناء الطاقة، أن يحمل الإلكترون -المنطلق من نواة الذرة والخارج على هيئة شعاع من أشعة بيتا - أن يحمل هذا الفرق في الطاقة، ولكن القياسات تبين، أن الإلكترون يحمل طاقة أقل من الطاقة المفروضة خلال التحلل، لهذا افترض العالمفولفغانغ باولي عام1930 وجود جسيمصغير يحمل تلك الطاقة الناقصة التي لا نراها وأطلق عليه اسم«نيوترينو» حيث أنه لا يحمل شحنة كهربية. استغرق العلماء وقتاً طويلاً حتى استطاعوا اكتشاف النيوترينو بأصنافه الثلاثة. كما أن الاكتشافات تمت على مراحل بدأت في الستينات وانتهت أواخر العام2000. تشير التقديرات إلى أن حوالي 50 تريليون نيوترينو شمسي تخترق الجسمالبشري كل ثانية، حيث تنتج النيوترينوات بأعداد كبيرة خلال تفاعلات الاندماج والتفاعلات النووية الجارية في الشمس. في أواخر سبتمبر 2011، أُعلن عن نتائج تجربة أوبيرا التي حاولت رصد نيوترينوات خارجة من مركز البحوث الأوروبي سيرن بجنيف إلى مركز البحوث الوطني الإيطالي الموجود في مدينة «غران ساسو» بإيطاليا (وهي مسافة تبلغ نحو 750 كيلومترا) بدى منها أن سرعة النيوترينوات من نوع «نيوترينو ميووني» Muon neutrino أكبر قليلاً من سرعة الضوء الأمر الذي يتنافى مع معادلات النظرية النسبية. - سي أن أن العربية، السبت، 24 أيلول/سبتمبر 2011، آخر تحديث 09:37 (GMT+0400) - الاتحاد، تاريخ النشر: السبت 24 سبتمبر 2011 وقد حيرت تلك النتيجة الأولية العلماء، فقاموا بإعادة التجربة بعد تحسين أجهزة القياس وظروف التجربة، وتبين لاحقا أن الاستنتاج الأولي كان خاطئاً؛ فلا يستطيع أي جسمأن تتعدى سرعته سرعة الضوء. - 20 November 2011 - Reuters.
مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ونيوترينو · مستعر أعظم 1987A ونيوترينو ·
تجربة بوميرانج
تجربة بوميرانج في الفيزياء (بالإنجليزية: BOOMERanG experiment) إعداد التلسكوب للإقلاع بالبالونهي اختصار لاسمالتجربة الكامل Balloon Observations Of Millimetric Extragalactic Radiation and Geophysics) وهي تجربة قامت بقياس إشعاع الخلفية الميكروني الكوني لجزء من السماء من خلال ثلاثة بعثات للبالونات على ارتفاعات كبيرة. وكانت هذه هي أول مرة للقيامبأخذ صور كبيرة واضحة لحرارة الأشعة الخلفية الميكرونية وتغيرها. وباستخدامتلسكوب طار على ارتفاع 42 كيلومتر من سطح الأرض فكان من الممكن خفض امتصاص الجو للموجات الميكرونية (طول موجتها عدة ميكرومترات) إلى أقل حد. وكانت تكلفة تلك التجربة أقل بكثير من تكلفة تلك القياسات التي تتمبواسطة الأقمار الصناعية، إلا أن القياسات كانت منحصرة في جزء من السماء.
تجربة بوميرانج ومسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي · تجربة بوميرانج ومستعر أعظم 1987A ·
القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية
- في ما يبدو مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A
- ما لديهم من القواسم المشتركة مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A
- أوجه التشابه بين مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A
المقارنة بين مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A
مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي له 34 العلاقات، في حين مستعر أعظم 1987A ديه 35. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 2.90% = 2 / (34 + 35).
المراجع
يوضح هذا المقال العلاقة بين مسبار ويلكينسون لقياس التباين الميكروي ومستعر أعظم 1987A. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي: