فرانثيسكو فرانكو ولقنت
اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.
الفرق بين فرانثيسكو فرانكو ولقنت
فرانثيسكو فرانكو vs. لقنت
فرانثيسكو فرانكو بوهاموند ((4 ديسمبر 1892 - 20 نوفمبر 1975) هو جنرال وديكتاتور ورئيس نادي ريال مدريد الإسباني أحد قادة انقلاب سنة 1936 للإطاحة بالجمهورية الإسبانية الثانية التي أدت إلى الحرب الأهلية الإسبانية وبعد ذلك حكمإسبانيا حكما ديكتاتوريا بدءا من 1939 إلى 1975، ملقبا نفسه بالكوديو أو الزعيم. - رئيس الدولة - حتى وفاته سنة 1975، ورئيس للحكومة سنوات 1938 - 1973. تميزت بداية مهنة فرانكو العسكرية بحروب الريف في المغرب، ووصل إلى رتبة جنرال سنة 1926 بعمر ثلاثة وثلاثين عامًا فقط. وبعد إدارته لأكاديمية سرقسطة العسكرية في الجمهورية الإسبانية الثانية، تمتكليفه في خريف 1934 بتوجيه العمليات العسكرية لقمع الحركة العمالية المسلحة التي أعلنت الثورة الاجتماعية في أستورياس سنة 1934. وبعد فوز الجبهة الشعبية اكتشفت محاولة انقلابية لبعض الجنرالات، فظهرت هناك شكوك حول أعضائها، فنقلت الحكومة الجنرالات المشكوك بولائهممن مراكز القوة، فنقلت فرانكو إلى جزر الكناري بعد أن كان رئيس هيئة الأركان. في يوليو 1936 بعد تردد طويل، انضمإلى الانقلاب الذي قاده الجنرالان خوسي سانخورخو وإميليو مولا ضد حكومة الجمهورية الثانية، ووضع نفسه في قيادة الجيش الأفريقي. إلا أن الانقلاب قد فشل، مما أدى إلى حرب أهلية مريرة. بعد وفاة سانخورخو في حادث تحطمطائرة بعد أيامقليلة من الانقلاب، وبدعممن سمعته التي اكتسبها في تقدمقواته السريع واستيلائه على ألكازار طليطلة، رأى فرانكو أن الطريق مفتوح أمامه ليصبح زعيمالمتمردين بلا منازع، وخلال الحرب أطلق على نفسه للقوات الوطنية في 1 أكتوبر 1936. في أبريل 1937 أعلن نفسه رئيس الكتائب الإسبانية التقليدية والجمعيات الدفاعية النقابية الوطنية (FET و JONS)، وهو الحزب الوحيد الناتج عن اندماج الكتائب الإسبانية الفاشية والحزب التقليدي. بعد الحرب أسس ديكتاتورية فاشية أو نظامشبه فاشي، وبظهر التأثير الواضح للشمولية الألمانية والإيطالية في مجالات مثل علاقات العمل وسياسة اقتصادية ذاتية واستخدامالرموز أو ماسمى «الحركة الوطنية». على الرغممن أنه احتفظ دائمًا بالسمات الفاشية الأثرية،«يمكن تكوين الأطروحة التي دافع عنها باين في الكتاب المذكور بتلك الكلمات:: » إلا أن النظامعرف بالفرانكوية، وتميز بغياب أيديولوجية محددة بوضوح ماوراء الكاثوليكية الوطنية المعلنة. خلال الحرب العالمية الثانية حافظ على الحياد الإسباني بناء على إلحاح موسوليني، ولكنه دعمالمحور - لأن إيطاليا وألمانيا دعمتاه خلال الحرب الأهلية - بطرق مختلفة، بشكل رئيسي من خلال السماح بالتوقف وتوفير الطائرات والغواصات في الأراضي الإسبانية، وإرسال قوات - يُزعمأنها ذاتية التنظيمخارج الحكومة - للقتال إلى جانب الألمان في الحملة ضد الاتحاد السوفييتي، الفرقة الزرقاء بالإضافة إلى السرب الأزرق الأقل شهرة. وقد أضر ذلك بسمعة البلاد الدولية. التقى فرانكو وهتلر في هنداي يوم23 أكتوبر 1940. خلال فترة قيادته الجيش ورئاسة الدولة، وخاصة خلال الحرب الأهلية والسنوات الأولى من النظام، قامبقمع قوي ضد أنصار الجانب الجمهوري الذي هزمفي الحرب، بالإضافة إلى هروب ونفي مئات الآلاف من الإسبان إلى الخارج. واختلف العدد الإجمالي للقتلى حول عدة مئات الآلاف من الأشخاص، مات معظمهمفي والإعدامخارج نطاق القضاء أو في السجن.Hugh Thomas, La guerre d'Espagne, Robert Laffont, 2009, págs.209 y 711. عانى نظامفرانكو بعد سقوط ألمانيا وإيطاليا من رفض الأممالمتحدة بسبب تعاونه الواضح مع المحور ومنعت إسبانيا من الانضمامإلى الهيئة التي أنشئت حديثًا مع توصية بسحب السفراء. رفض فرانكو الانتقادات الدولية متهما إياها أنها مؤامرة ماسونية. إلا أنه عانى من عزلة دولية نسبية، كسرها كلا من بيرون الأرجنتين وسالازار البرتغال. فأزال في سنة 1945 جميع الأعلاموالرموز النازية والفاشية من المنظمات المحلية المختلفة وأزاح من الحكومة أهمالمدافعين عن المحور. في السنوات التالية تحول نظامه الشمولي الذي بدأه إلى أشكال ديكتاتورية أخرى. خلال الحرب الباردة اهتمت الولايات المتحدة بضمإسبانيا في خطها الدفاعي بالمناورة لشراء انضمامها إلى الناتو. في توجه معاكس لتوجه دول أخرى مثل المملكة المتحدة، واجبرت الدول الواقعة في أمريكا الشمالية على إعادة توجيه مبادرتها، ووقعت على تضمنت إنشاء قواعد عسكرية أمريكية في الأراضي الإسبانية. كان توقيع المعاهدة انتصارًا لفرانكو حيث بدأ معه الإلغاء التدريجي للحظر الدولي. وقد زار الرئيس أيزنهاور ومن بعده نيكسون إلى إسبانيا موضحين دعمهملفرانكو. أسس فرانكو نظامًا اقتصاديًا ذاتيًا. فأدى رفض عروض الائتمان البريطانية والأمريكية إلى نقص في المواد الغذائية ومواد الخام، مما أدى إلى زيادة الفساد وانتشار السوق السوداء، فأبقى إسبانيا في حالة من الفقر حتى خمسينيات القرن 20. وبعد سنة 1959 مع دخول التكنوقراط في الحكومة والتخلي عن سياسات الاكتفاء الذاتي، خضع الاقتصاد لتحول عميق ووضعت خطط «الاستقرار والتنمية» على أساس التوصيات الدولية، مما أدى إلى انتعاش اقتصادي. وفي مراحل حكمه الأخيرة، بدأت علاقاته الدولية بالانتكاس، فقد تمرفض طلب إسبانيا بالانضمامإلى السوق الأوروبية المشتركة، وارتبط دخولها بالإصلاحات الديمقراطية. الأمر الذي تطلب الانفتاح على المواقف الديمقراطية. خلقت تشكيكًا دوليًا جديدًا للنظام. وبالداخل بدأ العمال يتجمعون حول نقابة اللجان العمالية، وهي نقابة تنشط بقوة ضد النظام. وقدمت المعارضة الديمقراطية جبهة مشتركة انضمت إليها قطاعات اقتصادية اعتبرت النظامعبئا. ودعمت الكنيسة مطالب العمال والمعارضة. وأصبحت منظمة إيتا و الأخرى أيضا مشكلة أخرى. في 14 أكتوبر 1975 بدأت صحة فرانكو بالتدهور: في 25 أكتوبر توقفت أعضاؤه الحيوية عن العمل، فأعلن المحيطون بأنه لازال على قيد الحياة في محاولة لإيجاد حل لخلافته وفقًا للمصالح. وأخيرا مات فرانكو يوم20 شهر نوفمبر. فبدأت آليات الخلافة بالعمل، وأُعلن أمير إسبانيا خوان كارلوس دي بوربون هو ملك إسبانيا كونه «قبل شروط التشريع الفرانكوني»، تمقبوله بتشكك من أتباع النظاموالمعارضة الديمقراطية. وقد لعب خوان كارلوس «دورًا مركزيًا في العملية المعقدة لتفكيك نظامفرانكو وفي خلق الشرعية الديمقراطية». لَقَنْت أو القنت ؛ مدينة تقع في شرق إسبانيا، هي عاصمة مقاطعة لقنت التابعة لمنطقة بلنسية.
أوجه التشابه بين فرانثيسكو فرانكو ولقنت
فرانثيسكو فرانكو ولقنت يكون 0 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا).
القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية
- في ما يبدو فرانثيسكو فرانكو ولقنت
- ما لديهم من القواسم المشتركة فرانثيسكو فرانكو ولقنت
- أوجه التشابه بين فرانثيسكو فرانكو ولقنت
المقارنة بين فرانثيسكو فرانكو ولقنت
فرانثيسكو فرانكو له 171 العلاقات، في حين لقنت ديه 21. كما لديهم في شيوعا 0، مؤشر التشابه هو 0.00% = 0 / (171 + 21).
المراجع
يوضح هذا المقال العلاقة بين فرانثيسكو فرانكو ولقنت. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي: