شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش

عباس محمود العقاد vs. عبد العزيز جاويش

عباس محمود العقاد أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، ولد في أسوان عام1889م، وهو عضو سابق في مجلس النواب المصري، وعضو في مجمع اللغة العربية، لميتوقف إنتاجه الأدبي بالرغممن الظروف القاسية التي مر بها؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجملها بعض الموضوعات، ويعد العقاد أحد أهمكتاب القرن العشرين في مصر، وقد ساهمبشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية، وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات، نجح العقاد في الصحافة، ويرجع ذلك إلى ثقافته الموسوعية، فقد كان يكتب شعراً ونثراً على السواء، وظل معروفآ عنه أنه موسوعي المعرفة يقرأ في التاريخ الإنساني والفلسفة والأدب وعلمالاجتماع. عبد العزيز خليل حسن جاويش (و. 12 شوال 1293 هـ / 31 أكتوبر 1876 - 13 شعبان 1347 هـ/25 يناير 1929)، مجاهد مصري، أحد رواد الإصلاح والعمل الوطني وأحد مناصري الخلافة العثمانية، ولد في الإسكندرية، وتعلمبالأزهر، وتخرج في دار العلوم، واستكمل تعليمه في بريطانيا، وعمل أستاذا في جامعة أكسفورد.

أوجه التشابه بين عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش

عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش لديهم شيء مشترك 1 (في يونيونبيديا): القاهرة.

القاهرة

القاهرة هي عاصمة جمهورية مصر العربية وأكبر وأهممدنها على الإطلاق، وتعد أكبر مدينة عربية من حيث تعداد السكان والمساحة، وتحتل المركز الثاني أفريقياً والسابع عشر عالمياً من حيث التعداد السكاني، يبلغ عدد سكانها 21,322,750 مليون نسمة حسب إحصائيات عام2021.

القاهرة وعباس محمود العقاد · القاهرة وعبد العزيز جاويش · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش

عباس محمود العقاد له 96 العلاقات، في حين عبد العزيز جاويش ديه 37. كما لديهم في شيوعا 1، مؤشر التشابه هو 0.75% = 1 / (96 + 37).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين عباس محمود العقاد وعبد العزيز جاويش. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »