شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

زخرفة قاشانية وعلي الرضا

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين زخرفة قاشانية وعلي الرضا

زخرفة قاشانية vs. علي الرضا

نموذج من الفن القاشانيالفن القاشاني أو الزخرفة القاشانية هو من الفنون الزخرفية الفارسية، شاع استخدامه في إيران في القرن السادس عشر إلى القرن الثامن عشر ميلادي، وحل محل الفسيفساء، ثمما لبث أن انتقل إلى تركيا في زمن العثمانيين مع انتقال العديد من الفنانين الفرس إلى تركيا، ليصبح الأساس في تزيين جدران المساجد والتكايا والقصور والمقابر والأضرحة. أبو الحسن علي بن موسى الرضا، ويكنى أيضًا أبو إبراهيموأبو بكر، (وُلد في المدينة المنورة في 11 ذي القعدة 148 هـ (1 يناير 766موتُوفِّي في طوس في اليومالآخير من شهر صفر 203 هـ (6 يونيو 818 م). هو سبط النبي محمد، وهو ثامن الأئمة الاثنا عشر عند الشيعة الجعفرية خلفًا لأبيه موسى الكاظم. لقب بغريب الغرباء كونه دفن في بلاد فارس بعيدًا عن أرض آبائه العرب. ويكنّى ب«أبو الحسن الثاني»، وكذلك يُعرف باسم«الرّضا». عُرف بالعلموالفقاهة، وتنسب إليه أعمال منها الرسالة الذهبية، وصحيفة الرضا وفقه الرضا، وقد جمع علي بن بابويه سيرة علي الرضا وكراماته ومناظراته مع المخالفين وأحاديثه في كتاب سمّاه عيون أخبار الرضا. ولد علي الرضا في المدينة المنورة، ومنها انتقل إلى خراسان بضغط من المأمون لمنحه ولاية العهد مكرهاً. وفي طريقه وهو في نيسابور روی حديث سلسلة الذهب. اشتهرت مناظراته التي كان يعقدها المأمون بينه وبين كبار علماء الأديان والمذاهب الأخرى. استمرّت إمامته 20 عامًّا. توفّي بـطوس مسمومًا علی ید المأمون، ودُفن بمدينة مشهد، وصار مرقده مزاراً تقصده الملايين من مختلف البلدان.

أوجه التشابه بين زخرفة قاشانية وعلي الرضا

زخرفة قاشانية وعلي الرضا يكون 0 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا).

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين زخرفة قاشانية وعلي الرضا

زخرفة قاشانية له 6 العلاقات، في حين علي الرضا ديه 175. كما لديهم في شيوعا 0، مؤشر التشابه هو 0.00% = 0 / (6 + 175).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين زخرفة قاشانية وعلي الرضا. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »