شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

حديثة (الأنبار) وسد حديثة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين حديثة (الأنبار) وسد حديثة

حديثة (الأنبار) vs. سد حديثة

حديثة، مدينة عراقية تقع غرب العراق في محافظة الأنبار على بعد 260 كيلومتر غرب العاصمة بغداد، ويبلغ عدد سكان مدينة حديثة 49 ألف نسمة والقضاء بحوالي 100 ألف نسمة وتمتد مدينة حديثة على ضفاف نهر الفرات مسافة قدرها 25 كم، وتسكنها عشائر وقبائل عربية مختلفة من أهل مدينة حديثة، والرمادي وعنة وراوة. سد حديثة أو سد القادسية أحد سدود العراق يقع على نهر الفرات مقدممدينة حديثة ب7 كيلومتر بسعة خزن أولية 8,28 مليار متر مكعب والغرض منه تنظيموإرواء المساحات المزروعة في حوض الفرات الأوسط والاسفل إضافة إلى الوقاية من الفيضانات وتوليد الطاقة الكهربائية وهو ثاني أكبر السدود في العراق والشرق الأوسط من حيث مساهمته في توليد الطاقة الكهربائية بعد سد الموصل (سد صدامسابقا) ذو طاقة إنتاج قصوى 1050 ميجا واط.

أوجه التشابه بين حديثة (الأنبار) وسد حديثة

حديثة (الأنبار) وسد حديثة يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): الفرات، العراق.

الفرات

الفرات هو أحد الأنهار الكبيرة في جنوب غرب آسيا وأكبر نهر في الصفيحة العربية، وينبع النهر من جبال طوروس في تركيا ويتكون من نهرين في آسيا الصغرى هما مراد صو (أي ماء المراد) شرقاً، ومنبعه بين بحيرة وان وجبل أرارات في أرمينيا، وقره صو (أي الماء الأسود) غرباً ومنبعهُ في شمال شرقي الأناضول.

الفرات وحديثة (الأنبار) · الفرات وسد حديثة · شاهد المزيد »

العراق

العِرَاقُ رسمِيّاً جُمْهُوريَّة العِرَاق دولة عربية وجمهورية برلمانية اتحادية وفقاً لدستور العراق، ويتكون رسمياً من تسعة عشر محافظة، عاصمته بغداد.

العراق وحديثة (الأنبار) · العراق وسد حديثة · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين حديثة (الأنبار) وسد حديثة

حديثة (الأنبار) له 43 العلاقات، في حين سد حديثة ديه 11. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 3.70% = 2 / (43 + 11).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين حديثة (الأنبار) وسد حديثة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »