أوجه التشابه بين تلوث وطاقة متجددة
تلوث وطاقة متجددة يكون 6 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): نفط، مخلفات إشعاعية، إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، الاحتباس الحراري، زرنيخ، غازات دفيئة.
نفط
النفط مادّة طبيعية تستخرج من التكوينات الجيولوجية في جوف الأرض، والتي قد تتجمّع فيها عبر عملية تحوّل بطيئة للمواد العضوية دامت عصوراً وحقبات طويلة نسبياً.
تلوث ونفط · طاقة متجددة ونفط ·
مخلفات إشعاعية
تخزين المخلفات الإشعاعية في الولايات المتحدة عملية نقل المخلفات النووية مخلفات إشعاعية هي مصطلح يطلق على كل مخلفات تحتوي على مواد إشعاعية، وغالباً ما تنتج عن عمليات الإنتاج النووية كالانشطار النووي، ولكن هنالك الكثير من الصناعات التي تنتج مخلافات إشعاعية ولا تتمفيها تفاعلات نووية، غالبية المخلفات النووية لا تحتوي على تراكيز عالية من النظير المشع ولكنها تبقى مصدر خطر وتلوث إشعاعي على الجسمالبشري.
تلوث ومخلفات إشعاعية · طاقة متجددة ومخلفات إشعاعية ·
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية هي وكالة رئيسية تابعة للنظامالإحصائي الاتحادي للولايات المتحدة وهي المسؤولة عن جمع وتحليل ونشر المعلومات عن الطاقة لتعزيز السياسات السليمة، وكفاءة الأسواق، والفهمالعامللطاقة وتفاعلها مع الاقتصاد والبيئة.
إدارة معلومات الطاقة الأمريكية وتلوث · إدارة معلومات الطاقة الأمريكية وطاقة متجددة ·
الاحتباس الحراري
p.
الاحتباس الحراري وتلوث · الاحتباس الحراري وطاقة متجددة ·
زرنيخ
الزِرْنِيْخ هو عنصر كيميائي رمزه As وعدده الذرّي 33؛ ويقع ضمن عناصر الدورة الرابعة وفي المجموعة الخامسة عشر (المجموعة الخامسة وفق ترقيمالمجموعات الرئيسية) في الجدول الدوري، وهو يقع في المرتبة الثالثة في مجموعة النتروجين.
تلوث وزرنيخ · زرنيخ وطاقة متجددة ·
غازات دفيئة
مخطط تأثير البيت الزجاجي. مخطط يبيّن تدفق الطاقة بين الفضاء والغلاف الجوي وسطح الأرض. ويجري التعبير عن تبادل الطاقة هذه بوحدة قياسٍ هي "واط لكل متر مربع" (''W/m2). تأثير البيت الزجاجي. ''Radiative forcing'' (تأثير الاحترار) لمختلف المساهمين في تغير المناخ حتى عام2019 كما ورد في تقرير التقييمالسادس للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ. تغير نسبة وجود غازات الدفيئة في جو الأرض منذ عام1970. الوحدات: ''ppm'' جزء في المليون.''ppb'' جزء في البليون (مليار).''ppt'' جزء في الترليون. غازات الدفيئة ويشارُ إليها أحياناً برمز GhG أو GHG اختصاراً) هي غازاتٌ موجودة في الغلاف الجوي لكوكب الأرض ، وتتميز بقدرتها على امتصاص الأشعةِ تحتِ الحمراءِ التي تطلقها الأرضُ وتعيد إطلاقها مما يؤدي لرفع درجة حرارة الهواء، وبذلك تقلل من ضياع الحرارةِ من الأرض إلى الفضاء مما يجعلها تساهمفي تسخين جوِّ الأرض، وبناءً عليه تسهمفي ظاهرة الاحتباس الحراري والاحترار العالمي. من دون غازات الاحتباس الحراري سيكون متوسط درجة حرارة سطح الأرض حوالي (-18) درجة مئوية (تعادل 0 درجة فهرنهايت) بدلاً من المتوسط الحالي البالغ (15) درجة مئوية (59 درجة فهرنهايت). تعد الصين أكبر دولةٍ حالياً في حجمانبعاثات غازات الدفيئة الضارة التي تنبعث بصفةٍ رئيسةٍ من محطات القوى العاملة بالفحمأو النفط ومن عوادمالسيارات. تحتوي أجواء كواكبِ الزُّهرة والمريخ وتيتان على غازاتِ دفيئةٍ أيضاً. أضحى من الثابت علمياً أن تراكمالأكاسيد الكربونية (CO) وأكاسيد النيتريت (NO) والمعروفةِ بغازاتِ الاحتباسِ الحراري في طبقةِ «الاستراتوسفير» يعيقُ نفوذ الأشعةِ الشمسيةِ المنعكسةِ من سطح الأرض إلى الفضاء الخارجي حيث إنها تمتص الإشعاع الشمسي الحراري ذي الموجة الطويلة (الأشعة تحت الحمراء) وتبقيه حبيس الغلاف الجوي مما يرفع درجة حرارة الأرض، ويشكل خطراً على المناخ والبيئة والصحة. هذه الظاهرة هي ما يطلَق عليها «الاحتباسِ الحراريّ». تكمن المشكلة الرئيسية في تزايد غازات الاحتباس الحراري، وأهمها غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري سواءً من المنشآت الصناعية أو من محطات الطاقة أو من وسائل المواصلات، إذ يُطلق منه سنوياً ما يزيد عن عشرين مليار طنٍّ في جوِّ الأرض وهي نسبة تمثل (0,7 %) من كمية الغاز الموجودة طبيعياً في الهواء. بقيت نسب غازات الدفيئة في الغلاف الجوي حتى ما قبل الثورة الصناعية ثابتةً تقريباً، لكن النشاطَ البشري منذ بداية الثورة الصناعية (حوالي العام1750) أفضى إلى زيادةٍ بنسبةِ خمسةٍ وأربعين بالمئة (45٪) في تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؛ من مئتين وثمانين (280) جزيئاً في المليون عامَ 1750 إلى أربعمئةٍ وخمسة عشر (415) جزيئاً في المليون عام2019. وآخر مرةٍ كان فيها تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بهذه السويّة المرتفعة كانت منذ أكثر من ثلاثةِ ملايين سنة. حدثت هذه الزيادة على الرغممن امتصاص أكثرَ من نصف الانبعاثاتِ من قبل «المصارفِ» الطبيعية المختلفة المشاركة في دورة الكربون.. وفي ظل معدلات انبعاث غازات الاحتباس الحراري الحالية يمكن أن ترتفع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين (3.6 درجة فهرنهايت)، وهو الحد الأقصى الذي حددته «الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ» (أو اختصاراً IPCC) التابعة للأممالمتحدة لتجنب المستويات «الخطرة» بحلول العام2036. تتأتّى الغالبية العظمى من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون البشرية المنشأ من احتراق الوقود الأحفوري -وخاصةً الفحمالحجري والنفط والغاز الطبيعي- مع مساهماتٍ إضافيةٍ تنتج من إزالة الغابات والغطاء النباتي والتغيرات الأخرى في استخدامالأراضي.
القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية
- في ما يبدو تلوث وطاقة متجددة
- ما لديهم من القواسم المشتركة تلوث وطاقة متجددة
- أوجه التشابه بين تلوث وطاقة متجددة
المقارنة بين تلوث وطاقة متجددة
تلوث له 169 العلاقات، في حين طاقة متجددة ديه 49. كما لديهم في شيوعا 6، مؤشر التشابه هو 2.75% = 6 / (169 + 49).
المراجع
يوضح هذا المقال العلاقة بين تلوث وطاقة متجددة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي: