شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم

المدرسة الأحمدية (دبي) vs. راشد بن سعيد آل مكتوم

''' الشيخ احمد بن الشيخ عبدالرحمن بن حافظ ''' ''' الشيخ محمد بن الشيخ عبدالرحمن بن حافظ ''' المدرسة الأحمدية تتميز بأهمية تاريخية لدورها الريادي في ترسيخ الفكر الثقافي والتعليمي والتربوي في المنطقة بشكل عامفهي أحد أقدموأعرق صروح التعليمالقديموأول مدرسة أهلية شبه نظامية في دبي أسست في عام1912م، إذ أسسها الشيخ أحمد بن دلموك أحد عمالقة تجارة اللؤلؤ في الخليج العربي إلا أنه توفى فاستكملها من بعده ابنه الشيخ محمد بن أحمد بن دلموك مطلقاً عليها اسمالمدرسة الأحمدية تيمناً بوالدهِ، ليبدأ بذلك عصر جديد في الدراسة والتعليمباستقطاب نخبة من العلماء والفقهاء لتعليمالدين واللغة العربية. الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم(11 يونيو 1912 - 7 أكتوبر 1990) نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الأسبق من 2 ديسمبر 1971 وحتى وفاته في 7 أكتوبر 1990 وكما كان رئيساً لمجلس الوزراء من 30 أبريل 1979 وحتى وفاته وكما كان حاكماً لإمارة دبي من 10 سبتمبر 1958 وحتى وفاته.

أوجه التشابه بين المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم

المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم لديهم شيء مشترك 1 (في يونيونبيديا): الإمارات العربية المتحدة.

الإمارات العربية المتحدة

الإمارات (رسميًا: دولة الإِمَارات العربِيَّة المُتَّحِدة) هي دولة عربية اتحادية تقع في شرق شبه الجزيرة العربية في جَنوب غرب قارة آسيا.

الإمارات العربية المتحدة والمدرسة الأحمدية (دبي) · الإمارات العربية المتحدة وراشد بن سعيد آل مكتوم · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم

المدرسة الأحمدية (دبي) له 40 العلاقات، في حين راشد بن سعيد آل مكتوم ديه 39. كما لديهم في شيوعا 1، مؤشر التشابه هو 1.27% = 1 / (40 + 39).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين المدرسة الأحمدية (دبي) وراشد بن سعيد آل مكتوم. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »