شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005

اللغة العربية vs. انتخابات مجلس الشعب المصري 2005

ٱللُّغَةُ ٱلْعَرَبِيَّة هي أكثر اللغات السامية تحدثًا، وإحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم، يتحدثها أكثر من 467 مليون نسمة. انتخابات مجلس الشعب المصري، تمإجراؤها على ثلاثة مراحل لتحديد عضوية مجلس الشعب المصري في عام2005 في جمهورية مصر العربية.

أوجه التشابه بين اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005

اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005 يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): مصر، أقباط، 20 نوفمبر.

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

اللغة العربية ومصر · انتخابات مجلس الشعب المصري 2005 ومصر · شاهد المزيد »

أقباط

الأقباط (بالقبطيَّة: ⲚⲓⲢⲉⲙⲛ̀ⲭⲏⲙⲓ ⲛ̀ⲭ̀ⲣⲏⲥⲧⲓⲁ̀ⲛⲟⲥ) هي إثنية دينية من شمال شرق أفريقيا والتي تسكن في المقامالأول في منطقة مصر الحديثة، وتعد أكبر طائفة مسيحية في البلاد.

أقباط واللغة العربية · أقباط وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005 · شاهد المزيد »

20 نوفمبر

20 نوفمبر أو 20 تشرين الثاني أو يوم20 \ 11 (اليومالعشرون من الشهر الحادي عشر) هو اليومالرابع والعشرين بعد الثلاثمائة (324) من السنة، أو الخامس والعشرين بعد الثلاثمائة (325) في السنوات الكبيسة، وفقًا للتقويمالميلادي الغربي (الغريغوري).

20 نوفمبر واللغة العربية · 20 نوفمبر وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005 · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005

اللغة العربية له 536 العلاقات، في حين انتخابات مجلس الشعب المصري 2005 ديه 75. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.49% = 3 / (536 + 75).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين اللغة العربية وانتخابات مجلس الشعب المصري 2005. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »