شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة

القوات المسلحة السعودية vs. قنبلة موجهة

القُوَّات المُسَلَّحَة المَلكِيَّة السُّعُودِيَّة، (نص النظامالداخلي: القُوَّات العَرَبِيَّة السُّعُودِيَّة المُسَلَّحَة، المسمى الأسبق: الجَيْشُ العَرَبِيَّ السُّعُودِيَّ،) منذ نشأتها في منتصف القرن الثاني عشر الهجري (الثامن عشر الميلادي) المتصلة بإعلان قيامالدولة السعودية في قلب شبه الجزيرة العربية على يد محمد بن سعود، لعبت الجيوش العربية السعودية دورًا حاسمًا في مـد نفوذ الدولة وحدودها، ولأكثر من مرة، ما بين ساحل الخليج العربي شرقًا، إلى ساحل البحر الأحمر غربًا، وامتلاكها لموانئ بحرية، مما مكنها من الاتصال التجاري بالعالمالخارجي، وكانت الحاميات البرية والبحرية، تدخل في عداد الجند الثابت في الوظيفة العسكرية. بولت-117، قنبلة موجهه بالليزر قنبلة موجهة بالليزر من نوع جي بي يو-24 تصيب هدفها. القنبلة الموجهة أو القنبلة الذكية أو وحدة قنبلة موجهة (المعروفة أيضا اختصارا باسمجي بي يو (GBU) هي أحد أنواع الذخيرة الموجهة بدقة تهدف إلى تحقيق إصابة ذات قدر أكبر من الدقة. القنابل الذكية هي أسلحة ذاتية التوجيه، مصممة بدقة لتزيد الضرر بالهدف. تمحديثاً إنتاج صواريخ ذكية متطورة يمكن نقلها وإطلاقها من شاحنة يطلق عليها اسم«صواريخ الصناديق» مزودة بباحث ليزري يتولى التعرف على الهدف كصاروخ موجه مما يزيد من دقة إصابتها الهدف المنشود مع إلحاق اضرار جسيمة، وبالتالي يمكن أن تحل هذه التقنية محل قذائف المدفعية الأبطأ والاقل دقة.

أوجه التشابه بين القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة

القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة يكون 0 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا).

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة

القوات المسلحة السعودية له 492 العلاقات، في حين قنبلة موجهة ديه 3. كما لديهم في شيوعا 0، مؤشر التشابه هو 0.00% = 0 / (492 + 3).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين القوات المسلحة السعودية وقنبلة موجهة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »