شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

العراق ومحمد صاحب المدارك

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين العراق ومحمد صاحب المدارك

العراق vs. محمد صاحب المدارك

العِرَاقُ رسمِيّاً جُمْهُوريَّة العِرَاق دولة عربية وجمهورية برلمانية اتحادية وفقاً لدستور العراق، ويتكون رسمياً من تسعة عشر محافظة، عاصمته بغداد. السيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي الجبعي.

أوجه التشابه بين العراق ومحمد صاحب المدارك

العراق ومحمد صاحب المدارك يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): إيران، النجف، الشيعة.

إيران

إِيرَان ورسميًّا الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي دولة تقع في غرب آسيا.

إيران والعراق · إيران ومحمد صاحب المدارك · شاهد المزيد »

النجف

مدينة النجف أو النّجف الأشرف إحدى أبرز مدن العراق ومركز محافظة النجف، تقع إلى الجنوب الغربي للعاصمة بغداد، يبلغ عدد سكانها 1,221,248 نسمة حسب إحصائيات 2011، تعتبر المدينة الخامسة من حيث عدد السكان وأيضا أحد المدن المهمة في العراق لوجود مرقد علي بن أبي طالب أول الأئمة عند الشيعة ورابع الخلفاء الراشدين عند السنة ومركزاً للحوزة العلمية الشيعية في العراق، يرجع تاريخ المدينة إلى العصر الجاهلي حيث كانت مركزاً للأديرة المسيحية وبعد ذلك أصبحت عاصمة الدولة الإسلامية في عهد علي بن أبي طالب كانت المدينة تابعة للكوفة، يرجع أصل التسمية إلى المنجوف أي المكان الذي لا يصل إليه المياه للمدينة قدسية عند المسلمين وخاصة الشيعة كونها مرقد أول أئمة الشيعة علي بن أبي طالب ويوجد فيها مسجدا الكوفة والسهلة، ويوجد أيضا في المدينة عدة معالمتاريخية وأغلبها معالمإسلامية.

العراق والنجف · النجف ومحمد صاحب المدارك · شاهد المزيد »

الشيعة

الشِّيْعَة همثاني أكبر طائفة من المسلمين.

الشيعة والعراق · الشيعة ومحمد صاحب المدارك · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين العراق ومحمد صاحب المدارك

العراق له 1128 العلاقات، في حين محمد صاحب المدارك ديه 20. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.26% = 3 / (1128 + 20).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين العراق ومحمد صاحب المدارك. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »