شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

البنك العربي وصبيح المصري

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين البنك العربي وصبيح المصري

البنك العربي vs. صبيح المصري

عمّان. البنك العربي أسسه عبد الحميد شومان في القدس، فلسطين عام1930، ابتدأ بسبعة من حملة الأسهمبقيمة 15,000 جنيه فلسطيني، وبعد أكثر من 70 عاماً أصبح البنك مؤسسة عالمية وأحد أضخمالمصارف العربية بأصول بلغت سنة 2005 27.31 مليار دولار فيما بلغت الأرباح الصافية 618مليون دولار لتسعة أشهر الأولى من 2016. صبيح طاهر درويش المصري (مواليد 1937 في نابلس) هو رجل أعمال سعودي من أصول فلسطينية.

أوجه التشابه بين البنك العربي وصبيح المصري

البنك العربي وصبيح المصري يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): فلسطين، نابلس، العراق.

فلسطين

فِلَسْطِين (بالعبرية: פלשתינה أو פלסטין حسب السياق، باليونانية: Παλαιστίνη) هي المنطقة الجغرافية الواقعة جنوب شرق البحر المتوسط حتى وادي الأردن، وفي بعض التعاريف، يمتد التعريف ليشمل مناطق شرق نهر الأردن، تقع في غرب آسيا وتصل بشمالي أفريقيا بوقوعها وشبه جزيرة سيناء عند نقطة التقاء القارتين، مكونة الجزء الجنوبي الغربي من بلاد الشامالمتصل بمصر؛ فكانت نقطة عبور وتقاطع للثقافات والتجارة والسياسة بالإضافة إلى مركزيتها في تاريخ الأديان، ولذلك لكثير من مدنها أهمية تاريخية أو دينية، وعلى رأسها القدس.

البنك العربي وفلسطين · صبيح المصري وفلسطين · شاهد المزيد »

نابلس

نابلس إحدى أكبر المدن الفلسطينية سكانًا وأهمها موقعًا.

البنك العربي ونابلس · صبيح المصري ونابلس · شاهد المزيد »

العراق

العِرَاقُ رسمِيّاً جُمْهُوريَّة العِرَاق دولة عربية وجمهورية برلمانية اتحادية وفقاً لدستور العراق، ويتكون رسمياً من تسعة عشر محافظة، عاصمته بغداد.

البنك العربي والعراق · العراق وصبيح المصري · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين البنك العربي وصبيح المصري

البنك العربي له 61 العلاقات، في حين صبيح المصري ديه 29. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 3.33% = 3 / (61 + 29).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين البنك العربي وصبيح المصري. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »