شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا vs. راينر فايس

تقسيمتشيكوسلوفاكيا بين عامي 1938–1939. بدأ الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا (1938-1945) بضمألمانيا للمناطق الحدودية لتشيكوسلوفاكيا المعروفة باسمسوديتنلاند، بموجب الشروط التي حددها اتفاق ميونيخ. راينر فايس (ولد في 29 سبتمبر 1932، هو فيزيائي أمريكي معروف بمساهاماته الكبيرة في مجالي الجاذبية والفيزياء الفلكية. وهو أستاذ الفيزياء المتفرغ في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. ومن المعروف انه ساهمبشكل كبير في اكتشاف تقنية الليزر قصد استعمالها في مرصد ليغو. كما كان راينر فايس رئيس قسمالعلومالذي عمل على استكشاف الخلفية الكونية. حصل على جائزة نوبل في الفيزياء في عام2017 رفقة كل من كيب ثورن وباري باريش وذلك نظرا لمساهماته الحاسمة في استعمال تقنية الليزر في الليغو، هذا بالإضافة إلى استطاعته كشف ورصد موجات الجاذبية".

أوجه التشابه بين الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): برلين، براغ.

برلين

برلين هي العاصمة الفيدرالية لجمهورية ألمانيا الاتحادية، وإحدى ولايات ألمانيا الست عشرة، كما أنها أكبر مدن ألمانيا من حيث عدد السكان حيث يبلغ عدد سكان المدينة حوالي 3.6 مليون نسمة.

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وبرلين · برلين وراينر فايس · شاهد المزيد »

براغ

منظر للعاصمة براغ (بالتشيكية: Praha، براها) هي عاصمة جمهورية التشيك وأكبر مدنها.

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وبراغ · براغ وراينر فايس · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس

الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا له 19 العلاقات، في حين راينر فايس ديه 29. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 4.17% = 2 / (19 + 29).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين الاحتلال الألماني لتشيكوسلوفاكيا وراينر فايس. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »