شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب)

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب)

احجر معبد (العشايش) vs. الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب)

احجر معبد هو دُوَّار يقع بجماعة مزراوة، إقليمتاونات، جهة فاس مكناس في المملكة المغربية. الإحصاء العامللسكان والسكنى لسنة 2004 في المغرب، هو إحصاء إجراء في عام2004، وقد أجري التعداد من قبل لجنة المندوبية السامية للتخطيط.

أوجه التشابه بين احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب)

احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب) يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): المندوبية السامية للتخطيط، المغرب.

المندوبية السامية للتخطيط

المندوبية السامية للتخطيط هي مؤسسة الأبحاث الحكومية في المغرب، التي تشمل أنشطتها إحصاء السكان، وعينة المسح على الأسر (الاستهلاك، والقوة العاملة، وجوانب من الحياة اليومية والصحة والسلامة، والترفيه، والأسرة والمواضيع الاجتماعية)، ومسوحات اقتصادية عديدة (الحسابات القومية والأسعار والتجارة الخارجية، والمؤسسات والشركات، والعمالة، الخ).

احجر معبد (العشايش) والمندوبية السامية للتخطيط · الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب) والمندوبية السامية للتخطيط · شاهد المزيد »

المغرب

المَغْرِبُ رسميًا المَمْلَكَةُ المَغْرِبِيَّةُ هي دولة ذات سيادةويكي مصدر: دستور المغرب (2011).

احجر معبد (العشايش) والمغرب · الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب) والمغرب · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب)

احجر معبد (العشايش) له 9 العلاقات، في حين الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب) ديه 4. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 15.38% = 2 / (9 + 4).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين احجر معبد (العشايش) والإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2004 (المغرب). للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »