شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

احتكار والدولة العباسية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين احتكار والدولة العباسية

احتكار vs. الدولة العباسية

يسار الاحتكار في الاقتصاد (monopoly) هي الحالة التي يكون السوق فيها عبارة عن شركة واحدة فقط تؤمن منتوج و/أو خدمة (منتوجات و/أو خدمات) إلى جميع المستهلكين. الدَّولَةُ العَبَّاسِيَّةُ أو الخِلافةُ العبَّاسيَّة أو دَوْلَةُ بَني العبَّاس هو الاسمالذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية.

أوجه التشابه بين احتكار والدولة العباسية

احتكار والدولة العباسية يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد، محمد بن إسماعيل البخاري.

محمد

النَّبي أَبُو القَاسِممُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ ٱللَّهِ بْنِ عَبْدِ ٱلْمُطَّلِبِ (ربيع الأول 53 ق هـ - ربيع الأول 11 هـ) (أبريل 571 م- يونيو 632 م)؛ هو رسول الله إلى الإنس والجن في الإسلام؛ أُرسِل ليُعيد العالَمين إلى توحيد الله وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين، وهو خاتمهم، وأُرسِل للنَّاس كافَّة، ويؤمن المسلمون بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر، ويعتقدون فيه العِصمة.

احتكار ومحمد · الدولة العباسية ومحمد · شاهد المزيد »

محمد بن إسماعيل البخاري

أَبُو عَبْدِ ٱللَّٰه مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ ٱلْبُخَارِيّ (13 شوال 194 هـ - 1 شوال 256 هـ) / (20 يوليو 810 م- 1 سبتمبر 870 م) هو أحد كبار الحفّاظ الفقهاء من أهمعلماء الحديث وعلومالرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة، له مصنّفات كثيرة أبرزها كتاب الجامع الصحيح، المشهور باسمصحيح البخاري، الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم.

احتكار ومحمد بن إسماعيل البخاري · الدولة العباسية ومحمد بن إسماعيل البخاري · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين احتكار والدولة العباسية

احتكار له 21 العلاقات، في حين الدولة العباسية ديه 687. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 0.28% = 2 / (21 + 687).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين احتكار والدولة العباسية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »