شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

أمانة (إسلام) وشورى

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين أمانة (إسلام) وشورى

أمانة (إسلام) vs. شورى

الأمانة هي أحد الأخلاق التي فرضها الإسلامعلى المسلمين. الشورى هي مصطلح إسلامي استمده بعض فقهاء وعلماء المسلمين من بعض آيات القرآن مثل سورة الشورى-آية 38 للدلالة على ما اعتبروه المبدأ شرعي من مبادئ الإسلامالمتعلق بتقليب الآراء، ووجهات النظر في قضية من القضايا، أو موضوع من المواضيع، واختبارها من أصحاب الرأي والخبرة، وصولاً إلى الصواب، وأفضل الآراء، من أجل تحقيق أحسن النتائج.

أوجه التشابه بين أمانة (إسلام) وشورى

أمانة (إسلام) وشورى يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): القرآن، الإسلام، علي بن أبي طالب.

القرآن

الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنَ ٱلۡكَرِيمَ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلامالله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيموالزبور والتوراة والإنجيل.

أمانة (إسلام) والقرآن · القرآن وشورى · شاهد المزيد »

الإسلام

الإسلامدين إبراهيمي سماوي توحيدي، هناك إله واحد فقط وفقًا للإسلاموهو الله، ومحمد هو رسول الله.

أمانة (إسلام) والإسلام · الإسلام وشورى · شاهد المزيد »

علي بن أبي طالب

أبُو الحَسَنْ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ الهَاشِمِيّ القُرَشِيُّ (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م- 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عمالرسول محمد وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة.

أمانة (إسلام) وعلي بن أبي طالب · شورى وعلي بن أبي طالب · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين أمانة (إسلام) وشورى

أمانة (إسلام) له 59 العلاقات، في حين شورى ديه 22. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 3.70% = 3 / (59 + 22).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين أمانة (إسلام) وشورى. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »