شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

عداوة

فهرس عداوة

يسار العدوّ مصطلح نسبي يستخدملوصف كينونة تمثل خطرا أو تتصف بافكار مضادة فكلمة العدو تمثل نموذجاً خاصاً «للآخر» فكل عدو هو «آخر» لكن ليس كل «آخر» هو عدو. [1]

6 علاقات: فكرة، نمط (توضيح)، النسبية (مذهب فلسفي)، تأثير عدائي لوسائل الإعلام، جوهر (توضيح)، صورة العدو.

فكرة

يسار الفكرة هي كل ما يتردَّد على الخاطر من آراء بالتأمل والتدبر، وما يخطر في العقل البشري، من أشياء أو حلول أو اقتراحات مستحدثة أو تحليلات للوقائع والأحداث، فالفكرة هي نتاج التفكير، والتفكير هو أحد أهمميزات النوع البشري؛ فقدرة الإنسان على توليد الأفكار تترافق مع قدرته على الاستنتاج والتعبير عن النفس، والأفكار هي ما يولد المصطلحات، التي تشكل أساس أي نوع من أنواع المعرفة سواءً كانت نوعًا من أنواع العلومأو الفلسفة.

الجديد!!: عداوة وفكرة · شاهد المزيد »

نمط (توضيح)

النمط.

الجديد!!: عداوة ونمط (توضيح) · شاهد المزيد »

النسبية (مذهب فلسفي)

هذه الصفحة عن المفهومالفلسفي.

الجديد!!: عداوة والنسبية (مذهب فلسفي) · شاهد المزيد »

تأثير عدائي لوسائل الإعلام

التأثير العدائي لوسائل الإعلام، يُنظر إليه في الأصل على أنه الظاهرة العدائية لوسائل الإعلاموفي بعض الأحيان يطلق عليه مصطلح الإدراك الحسي للإعلامالعدائي، عبارة عن نظرية إدراكية للاتصال الجماهيري، والتي تشير إلى نتيجة مفادها أن الأشخاص الذين لديهمتحيزات قوية تجاه قضية ما (الأنصار) يرون التغطية الإعلامية بأنها متحيزة ضد آرائهم، بغض النظر عن الواقع الكائن.

الجديد!!: عداوة وتأثير عدائي لوسائل الإعلام · شاهد المزيد »

جوهر (توضيح)

قد يقصد من «جوهر».

الجديد!!: عداوة وجوهر (توضيح) · شاهد المزيد »

صورة العدو

صورة العدو هي تمثيل للعدو ويمكن تعريفها بأنها صورة مشتركة بين أعضاء جماعة معينة تجاه العدو تتسمبنزع الطابع الإنساني عن هذا الآخر، ونوع من التنميط القائمعلى الاختزال والتضخيموالتحيز والتعميم، وعادة ما تشتق من مزيج من أفعال وتصرفات هذا العدو وإدراكات المتلقي، وهو ما يضفى خليطاً من الدقة في بعض الجوانب والتحيز في جوانب أخرى على مثل هذه الصور.

الجديد!!: عداوة وصورة العدو · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/عداوة

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »