شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية

أحمد المعتضد بالله vs. العتبة الحسينية

أمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين وَخَلِيفَةُ المُسْلِمِين أبُو العبَّاس أحمَد المُعْتَضِد بالله بن طَلحة المُوفَّق بن جَعْفَر المُتوكِّل بن مُحَمَّد المُعْتَصِمبن هارُون الرَّشيد اَلْعَبَّاسِي اَلْهَاشِمِيِّ اَلْقُرَشِيِّ (242 - 289 هـ / 856 - 902 م)، المعرُوف اختصارًا باسمالمُعْتَضِد أو المُعْتَضِد بالله، هو الخليفة السَّادِس عَشَر من خُلفاء بَني العبَّاس، بويع له بعد موت عمه المعتمد على الله، وكان شجاعاً مهيباً ظاهر الجبروت، شديدا الوطأة على المفسدين. العتبة الحسينية وهو المكان الذي دفن فيه الحسين بن علي في كربلاء في العراق بعد معركة كربلاء عام61 هـ، ويقصده المسلمين من طائفة الشيعة لأجل زيارته والتبرك بمرقدهِ.

أوجه التشابه بين أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية

أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): الدولة العباسية، بغداد، سامراء.

الدولة العباسية

الدَّولَةُ العَبَّاسِيَّةُ أو الخِلافةُ العبَّاسيَّة أو دَوْلَةُ بَني العبَّاس هو الاسمالذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية.

أحمد المعتضد بالله والدولة العباسية · الدولة العباسية والعتبة الحسينية · شاهد المزيد »

بغداد

بَغْدَاد هيَ عَاصِمَة جُمْهُوريَّة العِرَاق، ومَرّكَز محافظة بَغْدَاد.

أحمد المعتضد بالله وبغداد · العتبة الحسينية وبغداد · شاهد المزيد »

سامراء

سامُرّاءُ أو سُرّ من رأى مدينة عراقية حاضرة وتاريخية تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة.

أحمد المعتضد بالله وسامراء · العتبة الحسينية وسامراء · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية

أحمد المعتضد بالله له 33 العلاقات، في حين العتبة الحسينية ديه 86. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 2.52% = 3 / (33 + 86).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين أحمد المعتضد بالله والعتبة الحسينية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »