شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال

أحداث الأزمة السورية vs. المؤسسة اللبنانية للإرسال

كانت أحداث الأزمة السورية في منتصف آذار (مارس) عام2011 بدء ظهور مظاهرات في مدن سورية مطالبة إطلاق الحريات وإخراج المعتقلين السياسيين من السجون ورفع حالة الطوارئ، ثمازدادت المطالب حتى وصل إلى إسقاط نظامبشار الأسد. المؤسسة اللبنانية للإرسال (Lebanese Broadcasting Corporation) هي مؤسسة إعلامية أسسها حزب القوات اللبنانية في 23 أغسطس 1985، كانت الوسيلة الإعلامية الأساسية للحزب السياسي خلال فترة الحرب الأهلية اللبنانية؛ لكن مواقفها السياسية أصبحت حياديّة بعد انتهاء الحرب.

أوجه التشابه بين أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال

أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): المملكة المتحدة، السعودية.

المملكة المتحدة

المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية (تعرف بالمملكة المتحدة أو بريطانيا) هي دولة ذات سيادة تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي لقارة أوروبا.

أحداث الأزمة السورية والمملكة المتحدة · المؤسسة اللبنانية للإرسال والمملكة المتحدة · شاهد المزيد »

السعودية

السُّعُودِيَّة (أو رَسْمِيًّا: الْمَمْلَكَة العَرَبيَّة السُّعُودِيَّة) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا، وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع.

أحداث الأزمة السورية والسعودية · السعودية والمؤسسة اللبنانية للإرسال · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال

أحداث الأزمة السورية له 296 العلاقات، في حين المؤسسة اللبنانية للإرسال ديه 106. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 0.50% = 2 / (296 + 106).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين أحداث الأزمة السورية والمؤسسة اللبنانية للإرسال. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »