شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن

أبو الثناء الآلوسي vs. عام الحزن

محمود شهاب الدين أبو الثناء الحسيني الآلوسي (1217-1270 هـ)،(1803 - 1854م)، مفسر، ومحدث، وفقيه، وأديب، وشاعر. عامالحزن، هو العامالذي توفي فيه عمالرسول أبو طالب الذي كان يدفع عنه أذى قريش ثمزوجته خديجة بنت خويلد التي كانت تسانده في الدعوة.

أوجه التشابه بين أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن

أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد، الإسلام، علي بن أبي طالب.

محمد

النَّبي أَبُو القَاسِممُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ ٱللَّهِ بْنِ عَبْدِ ٱلْمُطَّلِبِ (ربيع الأول 53 ق هـ - ربيع الأول 11 هـ) (أبريل 571 م- يونيو 632 م)؛ هو رسول الله إلى الإنس والجن في الإسلام؛ أُرسِل ليُعيد العالَمين إلى توحيد الله وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين، وهو خاتمهم، وأُرسِل للنَّاس كافَّة، ويؤمن المسلمون بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر، ويعتقدون فيه العِصمة.

أبو الثناء الآلوسي ومحمد · عام الحزن ومحمد · شاهد المزيد »

الإسلام

الإسلامدين إبراهيمي سماوي توحيدي، هناك إله واحد فقط وفقًا للإسلاموهو الله، ومحمد هو رسول الله.

أبو الثناء الآلوسي والإسلام · الإسلام وعام الحزن · شاهد المزيد »

علي بن أبي طالب

أبُو الحَسَنْ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ الهَاشِمِيّ القُرَشِيُّ (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م- 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عمالرسول محمد وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة.

أبو الثناء الآلوسي وعلي بن أبي طالب · عام الحزن وعلي بن أبي طالب · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن

أبو الثناء الآلوسي له 75 العلاقات، في حين عام الحزن ديه 95. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 1.76% = 3 / (75 + 95).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين أبو الثناء الآلوسي وعام الحزن. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »