شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

آمنة بنت وهب وآية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين آمنة بنت وهب وآية

آمنة بنت وهب vs. آية

آمنة بنت وهب بن عبد مناف الزهرية القرشية هي أمُّ النبي محمد بن عبد الله، مات عنها زوجها عبد الله بن عبد المطلب والنبي محمد ما يزال جنيناً في بطنها. آية قرآنية جمعها آي وآيات، وهي تعني في اللغة العربية العلامة والأمارة أو المعجزة.

أوجه التشابه بين آمنة بنت وهب وآية

آمنة بنت وهب وآية يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد، مسلم، القرآن.

محمد

النَّبي أَبُو القَاسِممُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ ٱللَّهِ بْنِ عَبْدِ ٱلْمُطَّلِبِ (ربيع الأول 53 ق هـ - ربيع الأول 11 هـ) (أبريل 571 م- يونيو 632 م)؛ هو رسول الله إلى الإنس والجن في الإسلام؛ أُرسِل ليُعيد العالَمين إلى توحيد الله وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين، وهو خاتمهم، وأُرسِل للنَّاس كافَّة، ويؤمن المسلمون بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر، ويعتقدون فيه العِصمة.

آمنة بنت وهب ومحمد · آية ومحمد · شاهد المزيد »

مسلم

مسلمون صينيون المُسْلِمهو الشخص الذي يُقرُّ بالله ربًّا وإلهًا واحدًا، وينفي الربوبيةَ، أوْ الألوهية لغيره، ويتخذ الإسلامدينًا، ويتبع محمدًا نبيًّا ورسولًا، ويتخذ القرآن كتاب هداية، ويؤدي أركان الإسلامالخمسة.

آمنة بنت وهب ومسلم · آية ومسلم · شاهد المزيد »

القرآن

الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنَ ٱلۡكَرِيمَ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلامالله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيموالزبور والتوراة والإنجيل.

آمنة بنت وهب والقرآن · آية والقرآن · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين آمنة بنت وهب وآية

آمنة بنت وهب له 124 العلاقات، في حين آية ديه 20. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 2.08% = 3 / (124 + 20).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين آمنة بنت وهب وآية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »