شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

399 هـ والزهراء (مدينة)

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين 399 هـ والزهراء (مدينة)

399 هـ vs. الزهراء (مدينة)

399 هـ هي سنة في التقويمالهجري امتدت مقابلةً في التقويمالميلادي بين سنتي 1008 و1009. أطلال جامع مدينة الزهراء الزهراء مدينة أندلسية مشهورة تبعد عن قرطبة مسافة أربعة أميال، بناها الخليفة الأموي عبد الرحمن الناصر لدين الله في سنة (325 هـ/936م) وأستمر بناؤها ست عشرة عاماً حتى إكتمل بناؤها عام(341 هـ/ 952م) وصارت عاصمةً للدولة الأموية في الأندلس ومقراً للخليفة ووزرائه ورجال دولته وأستمرت كذلك في عهد الخليفتان الحكمالمستنصر بالله وهشامالمؤيد بالله ثمإنها خُربت بالكامل ودمرت بأمرٍ من الخليفة محمد المهدي بالله بعد خلعه لهشامالمؤيد وذلك في سنة (399 هـ/1009م) قال شمس الدين الذهبي:.

أوجه التشابه بين 399 هـ والزهراء (مدينة)

399 هـ والزهراء (مدينة) يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد المهدي بالله، الأندلس.

محمد المهدي بالله

محمد المهدي بالله (366 هـ - 400 هـ) الحاكمالحادي عشر والخليفة الرابع للدولة الأموية في الأندلس.

399 هـ ومحمد المهدي بالله · الزهراء (مدينة) ومحمد المهدي بالله · شاهد المزيد »

الأندلس

الأندلس نحو سنة 910م. الأنْدَلُس المعروفة أيضًا في الخطاب الشعبي الغربي خُصوصًا والعربي والإسلامي أحيانًا باسم«إسبانيا الإسلاميَّة» أو «أيبيريا الإسلاميَّة»، هي إقليمٌ وحضارةٌ إسلاميَّة قروسطيَّة قامت في أوروبَّا الغربيَّة وتحديدًا في شبه الجزيرة الأيبيريَّة، على الأراضي التي تُشكِّلُ اليومإسبانيا والبرتغال، وفي ذُروة مجدها وقوَّتها خلال القرن الثامن الميلاديّ امتدَّت وُصولًا إلى سبتمانيا في جنوب فرنسا المُعاصرة.

399 هـ والأندلس · الأندلس والزهراء (مدينة) · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين 399 هـ والزهراء (مدينة)

399 هـ له 16 العلاقات، في حين الزهراء (مدينة) ديه 22. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 5.26% = 2 / (16 + 22).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين 399 هـ والزهراء (مدينة). للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »