شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

1326 هـ و23 جمادى الأولى

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين 1326 هـ و23 جمادى الأولى

1326 هـ vs. 23 جمادى الأولى

1326 هـ هي سنة في التقويمالهجري امتدت مقابلةً في التقويمالميلادي بين سنتي 1908 و1909. 23 جُمادى الأولى أو 23 جُمادی‌ الاَوَّل أو يوم23 \ 5 (اليومالثالث والعشرون من الشهر الخامس) هو اليومالحادي والأربعون بعد المائة (141) من أيَّامالسنة (أو الثاني والأربعون بعد المائة لو كان شهر ربيع الآخر مُتممًا لليومالثلاثين أو الثالث والأربعون بعد المائة لو أتمكلاً من صفر وربيع الآخر ثلاثين يوماً) وفق التقويمالهجري القمري (العربي).

أوجه التشابه بين 1326 هـ و23 جمادى الأولى

1326 هـ و23 جمادى الأولى يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): تقويم هجري، عبد العزيز آل سعود.

تقويم هجري

المملكة العربية السعودية التقويمالهجري تقويما رسميا. للمملكة المغربية في كل ما يصدر عن إدارتها باستعمال التاريخ الهجري مع الإشارة إلى موافقه من التاريخ الميلادي عند الاقتضاء.التاريخ الهجري في متحف مدينة قونية التركية عبور قناة السويس في السادس من شهر أكتوبر الذي كان يوافق العاشر من رمضان. التقويمالهجريّ القمريّ أو التقويمالإسلاميّ أو التقويمالعربيّ هو تقويمقمريّ، أي أنه يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر، مكون من 12 شهرًا قمريًا في عامذي 354 أو 355 يومًا.

1326 هـ وتقويم هجري · 23 جمادى الأولى وتقويم هجري · شاهد المزيد »

عبد العزيز آل سعود

عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود، (19 ذو الحجة 1292 هـ/15 يناير 1876م– 2 ربيع الأول 1373 هـ/9 نوفمبر 1953م) هو مؤسس المملكة العربية السعودية الحديثة وأول ملوكها، والحاكمالرابع عشر من أسرة آل سعود.

1326 هـ وعبد العزيز آل سعود · 23 جمادى الأولى وعبد العزيز آل سعود · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين 1326 هـ و23 جمادى الأولى

1326 هـ له 38 العلاقات، في حين 23 جمادى الأولى ديه 140. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.12% = 2 / (38 + 140).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين 1326 هـ و23 جمادى الأولى. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »