شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون

الحملة الفرنسية على مصر vs. عبد الله داسبون

الحملة الفرنسية على مصر هي حملة عسكرية قامبها الجنرال نابليون بونابرت على الولايات العثمانية مصر والشام(1798-1801م) بهدف الدفاع عن المصالح الفرنسية، منع إنجلترا من القدرة على الوصول للهند، وكذلك كان للحملة أهداف علمية. عبد الله داسبون(حزبون) صورة عبد الله داسبون كما رسمه باراس عبد الله دسبون ولد في بيت لحم، في 26 أكتوبر 1776 وتوفي في مولان في 22 نوفمبر 1859 تمت فرنسة اسمه في وقت لاحق ليصبح عبد الله داسبون كان من المماليك الذين خدموا في الحرس الإمبراطوري لنابليون بونابرت في 1834 وبعد غزو الجزائر تمتعيينه قنصل لفرنسا في معسكر لدى الأمير عبد القادر وبقي في منصبه إلى 1837.

أوجه التشابه بين الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون

الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): نابليون بونابرت، مصر.

نابليون بونابرت

نابُليون بونابرت أو نابليون الأوَّل واسمه الأصلي نابليوني دي بونابرته (؛) هو قائد عسكري وسياسي فرنسي إيطالي الأصل، بزغ نجمه خلال أحداث الثورة الفرنسية، وقاد عدَّة حملات عسكرية ناجحة ضدَّ أعداء فرنسا خِلال حروبها الثورية.

الحملة الفرنسية على مصر ونابليون بونابرت · عبد الله داسبون ونابليون بونابرت · شاهد المزيد »

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

الحملة الفرنسية على مصر ومصر · عبد الله داسبون ومصر · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون

الحملة الفرنسية على مصر له 144 العلاقات، في حين عبد الله داسبون ديه 9. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.31% = 2 / (144 + 9).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين الحملة الفرنسية على مصر وعبد الله داسبون. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »