شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط)

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط)

الحملة الفرنسية على مصر vs. الضهرة (دمياط)

الحملة الفرنسية على مصر هي حملة عسكرية قامبها الجنرال نابليون بونابرت على الولايات العثمانية مصر والشام(1798-1801م) بهدف الدفاع عن المصالح الفرنسية، منع إنجلترا من القدرة على الوصول للهند، وكذلك كان للحملة أهداف علمية. الظهرة هي إحدى قرى مركز فارسكور التابع لمحافظة دمياط بجمهورية مصر العربية.

أوجه التشابه بين الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط)

الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط) يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): مصر، الدولة المملوكية.

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

الحملة الفرنسية على مصر ومصر · الضهرة (دمياط) ومصر · شاهد المزيد »

الدولة المملوكية

الدَّولَةُ المَملُوكِيَّةُ أوِ السَّلطَنَةُ المَملُوكِيَّةُ أو دَولَةُ المَمَالِيكِ أو سَلطَنَةُ المَمَالِيكِ هي إحدى الدُول الإسلاميَّة التي قامت في مصر خِلال أواخر العصر العبَّاسي الثالث، وامتدَّت حُدُودها لاحقًا لِتشمل الشَّاموالحجاز، وداممُلكُها مُنذُ سُقُوط الدولة الأيوبيَّة سنة 648 هـ المُوافقة لِسنة 1250 مـ، حتَّى بلغت الدولة العُثمانيَّة ذُروة قُوَّتها وضمَّ السُلطان سليمالأوَّل الديار الشَّاميَّة والمصريَّة إلى دولته بعد هزيمة المماليك في معركة الريدانيَّة سنة 923 هـ المُوافقة لِسنة 1517 مـ.

الحملة الفرنسية على مصر والدولة المملوكية · الدولة المملوكية والضهرة (دمياط) · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط)

الحملة الفرنسية على مصر له 144 العلاقات، في حين الضهرة (دمياط) ديه 10. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.30% = 2 / (144 + 10).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين الحملة الفرنسية على مصر والضهرة (دمياط). للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »