شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي

عالم (مهنة) vs. يحيى بن شرف النووي

كلمة عالِم: عالمون وعُلَماءُ: في معجمالمعاني الجامع • اسمفاعل من علَمَ وعلِمَ/ علِمَ بـ. أبو زكريا يحيى بن شرف بن مُرِّيِّ بن حسن بن حسين بن محمد جمعة بن حِزامالحزامي النووي الشافعي (631هـ-1233م/ 676هـ-1277م) المشهور باسم"النووي" هو مُحدّث وفقيه ولغوي مسلم، وأحد أبرز فُقهاء الشافعية، اشتهر بكتبه وتصانيفه العديدة في الفقه والحديث واللغة والتراجم، كرياض الصالحين والأربعين النووية ومنهاج الطالبين والروضة، ويوصف بأنه محرِّر المذهب الشافعي ومهذّبه، ومنقّحه ومرتبه، حيث استقر العمل بين فقهاء الشافعية على ما يرجحه النووي.

أوجه التشابه بين عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي

عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): ابن سينا، طب.

ابن سينا

أبُو عَلِيٍّ الحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سِينَا اَلْبَلْخِي ثُمَّ اَلْبُخَارِي اَلمعروف بِابْنِ سِينَا، عالموطبيب مسلممن أصول فارسية،انظر: عامر النجار: في تاريخ الطب في الدولة الإسلامية ص133.

ابن سينا وعالم (مهنة) · ابن سينا ويحيى بن شرف النووي · شاهد المزيد »

طب

الميثولوجيا الإغريقية. كثيراً ما تُستخدمرسوملعصا أسكليبيوس تتشابك عليها أفعى كرمز لتمثيل الدواء الطِّبُّ ، بمعنى فن العلاج؛ هو العلمالذي يجمع الخبرات الإنسانية في الإهتمامبالإنسان، وما يعتريه من اعتلال وأمراض وإصابات تنال من بدنه أو نفسيته أو المحيط الذي يعيش فيه، ويحاول إيجاد العلاج بشقيه الدوائي والجراحي وإجرائه على المريض.

طب وعالم (مهنة) · طب ويحيى بن شرف النووي · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي

عالم (مهنة) له 30 العلاقات، في حين يحيى بن شرف النووي ديه 158. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.06% = 2 / (30 + 158).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين عالم (مهنة) ويحيى بن شرف النووي. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »