شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

سلمان رشدي وقصة الغرانيق

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين سلمان رشدي وقصة الغرانيق

سلمان رشدي vs. قصة الغرانيق

السير سلمان رشدي واسمه أحمد سلمان رشدي (19 يونيو 1947 -)؛ روائي وكاتب بريطاني من أصل هندي كشميري. قصة الغرانيق هي رواية وردت في بعضِ كُتب التاريخ والتفسير، أنكرها العديد من العلماء والمفسرين المعاصرين وأجمعوا على عدمصحتها وكذبها ووضعها، تقول القصة أن النبي محمد كان يصلي بالناس في مكة ويقرأ سورة النجم، فألقى الشيطان في أثناء قراءته كلماتٍ على لسانه فيها الثناء على آلهة المشركين وإثبات الشفاعة لها عند الله، وهذه الكلمات هي: (تلك الغرانيق العُلى، وإن شفاعتهن لَتُرتَجَى) وأن المشركين لما سمعوا ذلك فرحوا واطمأنوا وسجدوا مع النبي محمد لأنه أثنى على آلهتهموذكرها بخير في صلاته.

أوجه التشابه بين سلمان رشدي وقصة الغرانيق

سلمان رشدي وقصة الغرانيق يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): مكة، محمد بن إسماعيل البخاري.

مكة

مكَّة المكرَّمة هي المدينة الأقدس عند المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم.

سلمان رشدي ومكة · قصة الغرانيق ومكة · شاهد المزيد »

محمد بن إسماعيل البخاري

أَبُو عَبْدِ ٱللَّٰه مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ ٱلْبُخَارِيّ (13 شوال 194 هـ - 1 شوال 256 هـ) / (20 يوليو 810 م- 1 سبتمبر 870 م) هو أحد كبار الحفّاظ الفقهاء من أهمعلماء الحديث وعلومالرجال والجرح والتعديل والعلل عند أهل السنة والجماعة، له مصنّفات كثيرة أبرزها كتاب الجامع الصحيح، المشهور باسمصحيح البخاري، الذي يعد أوثق الكتب الستة الصحاح والذي أجمع علماء أهل السنة والجماعة أنه أصح الكتب بعد القرآن الكريم.

سلمان رشدي ومحمد بن إسماعيل البخاري · قصة الغرانيق ومحمد بن إسماعيل البخاري · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين سلمان رشدي وقصة الغرانيق

سلمان رشدي له 86 العلاقات، في حين قصة الغرانيق ديه 68. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.30% = 2 / (86 + 68).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين سلمان رشدي وقصة الغرانيق. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »