شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر)

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر)

سامح فهمي vs. وزارة البترول والثروة المعدنية (مصر)

أمين سامح سمير أمين فهمي تولى وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية منذ عام1999 وحتى فبراير 2011. أنشئت أول وزارة مستقلة للبترول في مصر في مارس 1973 لإدارة الدور السياسى للبترول قبل حرب 1973 وفي ضوء الأهمية الاستراتيجية لوجود الوزارة كجهاز سياسى يضع الاستراتيجيات البترولية العامة على أسس جديدة تتلائممع مقتضيات المرحلة، وتأتى على قائمة أولوياتها، توفير احتياجات السوق المحلى من المنتجات البترولية والبتروكيماوية والثروات المعدنية والمساهمة في تحقيق معدلات النمو المستهدفة للاقتصاد القومى.

أوجه التشابه بين سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر)

سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر) يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمود لطيف، الهيئة المصرية العامة للبترول.

محمود لطيف

محمود لطيف محمود عامر، تولى وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية في وزارة أحمد شفيق خلفا لسامح فهمي.

سامح فهمي ومحمود لطيف · محمود لطيف ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر) · شاهد المزيد »

الهيئة المصرية العامة للبترول

الهيئة المصرية العامة للبترول هي هيئة حكومية مصرية تتبع وزارة البترول والثروة المعدنية، وتعد أكبر الكيانات الخمس لقطاع البترول المصري وذراعه الطولى التي تشرف على شركات القطاع العامللبترول وتشارك في أغلب شركات القطاع المشترك مع الشركاء الأجانب.

الهيئة المصرية العامة للبترول وسامح فهمي · الهيئة المصرية العامة للبترول ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر) · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر)

سامح فهمي له 37 العلاقات، في حين وزارة البترول والثروة المعدنية (مصر) ديه 29. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 3.03% = 2 / (37 + 29).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين سامح فهمي ووزارة البترول والثروة المعدنية (مصر). للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »