شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

المغرب وحاحة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين المغرب وحاحة

المغرب vs. حاحة

المَغْرِبُ رسميًا المَمْلَكَةُ المَغْرِبِيَّةُ هي دولة ذات سيادةويكي مصدر: دستور المغرب (2011). خارطة تبين مناطق وجود قبائل حاحة الاثني عشر حاحة أو إحَحان (بالشلحية) هي منطقة واتحاد قبلي غرب وسط المغرب.

أوجه التشابه بين المغرب وحاحة

المغرب وحاحة يكون 4 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): لهجة تشلحيت، أكادير، أمازيغ، الصويرة.

لهجة تشلحيت

تشلحيت (وتسمى أيضاً: الشلحية أو الشلحة) هي إحدى لغات الأطلس الأمازيغية، وهي لغة الشلوح في المغرب، وتعد أكبر لغة أمازيغية من حيث عدد الناطقين.

المغرب ولهجة تشلحيت · حاحة ولهجة تشلحيت · شاهد المزيد »

أكادير

أڭادير ⴰⴷⵉⵔ) هي مدينة سياحية مغربية، بعمالة أكادير إداوتنان، في جهة سوس ماسة. تقع على بعد 520 كلمجنوب العاصمة الرباط، وهي تضم844 421 نسمة، حسب الإحصاء العامللسكان والسكنى لسنة 2014. وهي مدينة ساحلية، تُطل على المحيط الأطلسي. مشكل في حي الفرح تربية الدواجن في الصطح الدجاج و كثرة الصياح و الحشرات و الأوبئة ينتهي ديك من الصياح و يبداء الآخر طيلة اليل و النهار. المرجو الالتفات لهاذه الظاهر التي تؤذي الساكنة، الاخلاق العامة و الجمالية المعمارية.

أكادير والمغرب · أكادير وحاحة · شاهد المزيد »

أمازيغ

الأمازيغ (الاسمالذاتي الحالي) (بالأمازيغيَّة: ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⵏ, ⵎⵣⵗⵏ) أو البربر هممجموعة إثنية وسكان أصليين لشمال إفريقيا وتحديداً المنطقة المغاربية.

أمازيغ والمغرب · أمازيغ وحاحة · شاهد المزيد »

الصويرة

زقاق بالصويرة الصُّوَيْرَة، والأصحُّ كتابتُها السُّوَيْرَة، مدينةٌ مغربيةٌ تطلُّ على المحيطِ الأطلسيِّ وتقع على نفس المسافة تقربيًا من مراكشَ غربًا وأكاديرَ شمالًا أي قُرابةَ 175 كم.

الصويرة والمغرب · الصويرة وحاحة · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين المغرب وحاحة

المغرب له 1413 العلاقات، في حين حاحة ديه 8. كما لديهم في شيوعا 4، مؤشر التشابه هو 0.28% = 4 / (1413 + 8).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين المغرب وحاحة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »