شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

21 أغسطس ورضا مالك

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين 21 أغسطس ورضا مالك

21 أغسطس vs. رضا مالك

21 أغسطس أو 21 آب أو يوم21 \ 8 (اليومالحادي والعشرون من الشهر الثامن) هو اليومالثالث والثلاثون بعد المئتين (233) من السنوات البسيطة، أو اليومالرابع والثلاثون بعد المئتين (234) من السنوات الكبيسة وفقًا للتقويمالميلادي الغربي (الغريغوري). رضا مالك (21 ديسمبر 1931م– 29 يوليو 2017م) هو سياسي ورئيس الحكومة الجزائرية الأسبق خلفا لبلعيد عبد السلاممن 21 أغسطس 1993 إلى 11 أبريل 1994 أي في فترة حكمعلي كافي واليمين زروال وخلِفه مقداد سيفي، وأحد أبرز المفاوضين في الوفد الجزائري في مفاوضات إيفيان مع السلطات الفرنسية لإقرار استقلال الجزائر.

أوجه التشابه بين 21 أغسطس ورضا مالك

21 أغسطس ورضا مالك يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): فرنسا، لخضر بن طوبال.

فرنسا

فَرَنسَا ، رسميًّا الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة ، هي جُمهُوريّة دُستوريّة ذات نظّاممركزيّ وبرلمانيّ ذِي نَزعة رئاسية، ويبلغُ عدد سُكانها حوالِيّ 66 مليون نسمة، وهي تقع في أوروبا الغربية، ولها عدة مناطق وأقاليممنتشرة في جميع أنحاء العالمعاصمتها بَارِيس، ولُغتها الرسميّة هي الفرنسِيّة وعملتها اليورو، شعارها (حرية، مساواة، أخوة)، علمها مُكَوّن من ثلاثة أَلوان عموديّة بالترتيب أزرق، أبيض، أحمر، نشيِّدُها الوطنِيّ هو لامارسييز.

21 أغسطس وفرنسا · رضا مالك وفرنسا · شاهد المزيد »

لخضر بن طوبال

سليمان بن طوبال (ولد سنة 1923 في ميلة و توفي 21 أغسطس 2010 في الجزائر العاصمة.) والمعروف أثناء الثورة الجزائرية باسملخضر سياسي جزائري وأحد الذين شاركوا في تأسيس المخابرات الجزائرية رفقة مؤسسها الأصلي عبد الحفيظ بوصوف.

21 أغسطس ولخضر بن طوبال · رضا مالك ولخضر بن طوبال · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين 21 أغسطس ورضا مالك

21 أغسطس له 163 العلاقات، في حين رضا مالك ديه 50. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 0.94% = 2 / (163 + 50).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين 21 أغسطس ورضا مالك. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »