شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

غراند ثفت أوتو 4

فهرس غراند ثفت أوتو 4

#تحويل جراند ثفت أوتو 4. [1]

1 علاقة: جراند ثفت أوتو 4.

جراند ثفت أوتو 4

جراند ثفت أوتو 4 (يشار إليها أيضا بـجي تي آي 4 أو جي تي آي IV) هي لعبة فيديو مفتوحة من نوع آكشن طورتها روكستار نورث ونشرتها روكستار جيمز، ، وتمإصدارها للبلاي ستيشن 3 في أقيانوسيا، أوروبا، وأمريكا الشمالية يوم29 أبريل 2008،، وفي اليابان يوم30 أكتوبر 2008. نسخة ويندوز من اللعبة على الحاسوب أصدرت في أمريكا الشمالية يوم2 ديسمبر 2008 وفي أوروبا يوم3 ديسمبر. إنها اللعبة الثلاثية الأبعاد السادسة في سلسلة غراند ثفت أوتو. تمإطلاق محتويَين إضافيين للعبة للإكس بوكس 360، الأولى ذي لوست أند دامد وتمإصدارها يوم17 فبراير 2009, الثانية ذي بالاد أوف غاي توني وتمإصدارها في 29 أكتوبر 2009. الجزأن أو الحلقتان تمإطلاقها في نظامبلاي ستايشن 3 ومايكروسوفت ويندوز يوم13 أبريل 2010. تقع أحداث اللعبة في نسخة معدلة من مدينة ليبرتي سيتي وهي مدينة خيالية في الوقت المعاصر تشبه مدينة نيويورك. تدور قصة اللعبة حول نيكو بيليك، الجندي السابق من الصرب. أتى إلى الولايات المتحدة الأمريكية بحثا عن الحلمالأمريكي، لكنه بسرعة يصبح متشابكاً في عالمالعصابات، الجريمة، والفساد. مثل الألعاب الأخرى في نفس السلسلة، تتكون جي تي آي IV من عدة أنواع لعب فهي لعبة قيادة للسيارات وأيضا هي تعتبر لعبة إطلاق نار من تصويب منظور الشخص الثالث. كما تمكن للاعب أن يدور وحده في أماكن اللعبة ويتفاعل مع المحيط. كانت اللعبة منتظرة بشكل كبير، لأنها أول لعبة من سلسلة غراند ثفت أوتو تصدر على أنظمة لعب الجيل السابع. لاقت اللعبة نجاحا تجاريا ونقديا كبيرا، وحققت أرقامقياسية بمبيعات تقدر ب3.7 مليون نسخة في يومصدورها و 500 مليون دولار إيرادات في الأسبوع الأول، حيث بيعت 6 ملايين نسخة حول العالم. منذ سبتمبر 2011, باعت اللعبة 22 مليون نسخة. فازت لعبة غراند ثفت أوتو Ⅳ بالعديد من الجوائز الصحافية الخاصة بالألعاب أو الصحافة الرئيسية، بما في ذلك عدة جوائز «لعبة العام». بحلول 2012 باعت اللعبة 25 مليون نسخة.

الجديد!!: غراند ثفت أوتو 4 وجراند ثفت أوتو 4 · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/غراند_ثفت_أوتو_4

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »