شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

شرب خلوي

فهرس شرب خلوي

تصغير الشرب الخلوي أو الاحتساء أو امتصاص السوائل الخلوي في البيولوجيا الخلوية، («شرب الخلية»، «معظممراحل الاحتساء»، «احتساء غير محدد وغير امتصاصي»، «التقامالسائل») هو شكل من أشكال الالتقامالذي يتمفيه جلب جزيئات صغيرة إلى داخل الخلية والتب تشكل انغلاف ثمتعلق بعد ذلك داخل حويصلات صغيرة (الحويصلات الاحتسائية) على أن تندمج في وقت لاحق مع اليحلولات لتتحلل. [1]

5 علاقات: أدينوسين ثلاثي الفوسفات، إخراج خلوي، إدخال خلوي، بلعمة (توضيح)، جسيم حال.

أدينوسين ثلاثي الفوسفات

الأدينوسين ثلاثيُّ الفوسفات نكليوتيد تختزن فيه الطاقة (حرارة) على شكل رابطة غنية بالطاقة بين مجموعة فوسفات غير عضوي ومركب أدينوسين ثنائي الفوسفات ADP.يتواجد الأدينوسين ثلاثي الفوسفات في جميع خلايا جسمالكائن الحي، وبالطبع في خلايا الإنسان.

الجديد!!: شرب خلوي وأدينوسين ثلاثي الفوسفات · شاهد المزيد »

إخراج خلوي

الناقل العصبي (حث وتحفيز جهد الفعل بعد التشابكي) 6. قناة أيونات الكالسيوم7. إخراج خلوي لمكونات الحويصلة التشابكية8. استعادة الناقل العصبي الإخراج الخلوي أو الإيماس هي عملية مستهلكة للطاقة تقومالخلية بواسطتها بتوجيه محتويات الحويصلة الإفرازية إلى خارج غشاء الخلية وإلى الفراغ خارج الخلوي.

الجديد!!: شرب خلوي وإخراج خلوي · شاهد المزيد »

إدخال خلوي

الأشكال المختلفة لعملية الإدخال الخلوي الجسيمالبلعمي من غشاء الخلية إلى النواة، ومن ثممن يلتقممن قبل نواة، ويخرج محتوياته. الإدخال الخلوي أو الالتقامالخلوي أو الالتقامهي العملية التي من خلالها تقومالخلايا بامتصاص الجزيئات (مثل البروتينات) التي تحتاج إليها.

الجديد!!: شرب خلوي وإدخال خلوي · شاهد المزيد »

بلعمة (توضيح)

لمتلازمة البلعمة بلعمة تعني عملية مُتعلِّقة بالبلعوم، أو بالابتلاع.

الجديد!!: شرب خلوي وبلعمة (توضيح) · شاهد المزيد »

جسيم حال

اليَحْلُول أو الجسمالحال أو المحلل أو الجسيمالحال عبارة عن عضيات موجودة في الخلايا الحيوانية تحتوي على إنزيمات هاضمة تقومبتفكيك الزائد أو الهالك من العضيات والغذاء والفيروسات والبكتيريا.

الجديد!!: شرب خلوي وجسيم حال · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/شرب_خلوي

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »