شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

زابابا شوما إيدينا

فهرس زابابا شوما إيدينا

كادشمان تورغو هو ملك بابلي والملك ال35 لسلالة بابل الثالثة الكاشية، خلف الحكممن والده مردوخ أبلا إيدينا الأول وخلفه في الحكمأخوه إنليل نادين أخي، وحكمفي سنة 1158 ق م، حدث خلاف عائلي وتمكن إنليل نادين أخي من استلامالحكممكانه. [1]

5 علاقات: كيشيون، ملوك بابل، مردوخ أبلا إيدينا الأول، إنليل نادين أخي، بابل.

كيشيون

الكيشيون أو الكاسيون همسلالة قديمة حكمت بلاد الرافدين من بابل بعد انهيار دولة بابل الأولى سنوات 1531 ق.مإلى 1155 ق.م.

الجديد!!: زابابا شوما إيدينا وكيشيون · شاهد المزيد »

ملوك بابل

يُشير لقب ملك بابل إلى حاكممدينة بابل القديمة في منطقة ما بين النهرين وبلاد بابل، والتي وُجدت باعتبارها مملكة مستقلة من القرن التاسع عشر قبل الميلاد حتى سقوطها في القرن السادس قبل الميلاد.

الجديد!!: زابابا شوما إيدينا وملوك بابل · شاهد المزيد »

مردوخ أبلا إيدينا الأول

مردوخ أبلا إيدينا هو ملك بابلي والملك ال34 لسلالة بابل الثالثة الكاشية، خلف الحكممن والده ميلي شيباك الثاني وخلفه في الحكمإبنه زابابا شوما إيدينا، وحكممن سنة 1171 إلى 1159 ق م.

الجديد!!: زابابا شوما إيدينا ومردوخ أبلا إيدينا الأول · شاهد المزيد »

إنليل نادين أخي

إنليل نادين هو ملك بابلي والملك ال37 والأخير لسلالة بابل الثالثة الكاشية، خلف الحكممن أخيه زابابا شوما إيدينا، إنتهى حكمالكاشيين لبلاد بابل بعد أن تمكن مردوخ قابيط أخيشو من سلالة إيسن الآرامية من السيطرة على حكمبابل.

الجديد!!: زابابا شوما إيدينا وإنليل نادين أخي · شاهد المزيد »

بابل

بَابِل (، ب‍‍الأكّديَّة: 𒆍𒀭𒊏𒆠، تُهجأ KA₂-DIG̃IR-RAKI حَرفيًا «بَوَّابَة الْإلِه»)، إحدى مُدن العالمالقديم، وأكبر عواصمحضارة بِلادُ الرافِدين. عاصمة الإِمبراطورية البَابِلية، وأول مدينة يصلُ عددُ سُكانها إِلى 200,000 نَسمة.Tertius Chandler. Four Thousand Years of Urban Growth: An Historical Census (1987), St. David's University Press.. See Historical urban community sizes. تقع بَابِل على ذراع نهر الفُرات، على بعد حوالي 85 كيلومتر جنوبي العاصِمة بَغْدَاد، بالقُرب من مدينة الحِلة، تُغطي مساحة قوامُها 9 كم2. في سنة 2019 أدرجتها مُنظمة اليونسكو على لائحة التُّراث العالمي. تزامنَ قيامُ بَابِل كقوة إقليمية في الشرق الأَدنى مع صُعود الملك «حَمورابي» سادس ملوك السُّلالة البَابِلية الأَولى إلى دفة الحُكم. بعدها أَصبحت بَابِل عاصمة لكيان سياسي هيمن على أراضي وادي الفُرات وجنوب بِلاد الرَافدين عُرف بالإِمبِراطورِية البَابِلية. في القرن الثامن قَبل الميلاد، وبعد سنوات من الصراع تمكنَ الملك الآشوري «تغلث فلاسر الثالث» منَ الظفر ببَابِل. بقيت المدينة تحت ظل الإِمبراطورية الآشورية قرناً من الزمن حتى قيامثورة الملك البَابِلي «نبوبولاسر»، والذي وضعَ نهاية لحُكمالآشوريين في أَرض الرافدين بعدَ انتصاره في مَعركة نَينَوى. في القرن السابع قبل الميلاد بلغت المدينة ذُروتها في عهد الملك «نبوخذ نصر الثاني» أشدُ ملوك الكلدان بأسًا وأَمضاهُمصَريمةً حكمإِمبراطوريةً طالَ سُلطانها أغلب بقاع الشرق الأوسط، اِمتدت من البحر الأبيض المُتوسط حتى خليج العَرب. في النصف الأول من القرن السادس قبل الميلاد سقطت بَابِل على يد جحافل شاهنشاه الفرس «قورش الكبير» مؤسسُ الإِمبراطورية الأخمينية وأول أباطرتها عندما دمر كتائب الجيوش البَابِلية في معركة أوبيس جاعلًا منها إحدى عواصمإمبراطوريتةُ الفتية. في النصف الثاني من القرن الرابع قبل الميلاد دخلها «الإسكندر الأكبر» مُظفرًا بعدَ أَن شتتَ سواد الفُرس في واقعة كَوكَميلا، أراد القائدُ الشابْ أن يجعل منها عاصمة الشرق لإمبراطوريته قَبل أن توافيه المَنية على أرضها، بعدها أصبحت المدينة جُزءًا من إِمبراطورية أحد قادة جيوشه المَعروف بـ «سلوقس المَنصور». في مُنتصف القرن الثاني قبل الميلاد استولى عليها الفُرس مرةٌ ثانية، هذهِ المرة مُتمثلين بالإِمبراطورية الفرثية، بقيادة الشاهنشاه «مهرداد الكبير»، حينها بدأت بَابِل تدريجيا في التدهور، فغطاها ليلُ الزمان، وراحت في سُبات، عُزا المؤرخون ذلك إلى قُربها من العاصمة الفرثية، طَيسَفون. بعدَ ثلاثة قُرون دخلتها فيالقُ الْإِمبراطورية الرُومانية بقيادة قيصرُ الروم«تراجان»، فوجدوها ظلًا لما كانت عليه. إن لبَابِل مكانةٌ خاصةٌ في التاريخ تُعزى أولًا لعمارتها الفريدة انطلاقًا من جُدرانها وأبوابها الضخمة التي أحاطت صيوان المدينة، تمثلت خيرُها بتلكَ التي حملت اسمعُشتار، وانتهاءً بأعجوبةٌ العالَمالقَديمحدائِقُها المُعلَقة. ثانيًا، كنتيجة مُباشرة لأسطورة نشأت تدريجيًا بعد سقُوطها، وهجر سُكانها لها في مطلع القرونُ الأولى من العصر الحالي. هذه الأُسطورة تذكُرها الروايات الإنجيلية غالبًا في ضوء سلبي، وكذلك دواوينُ الإغريق الذين وصفوها في سجلاتهُموخلدوا ذكرها للأَجيال القادمة. موقعُها الذي لميُنس مكانهُ أبدًا لميكُن مصب اهْتمامأعمالُ التنقيب حتى مطلع القرن العشرين تحت إِشراف عالمالآثار الألماني «روبرت كولديوي» الذي اكتشف آثارها الرئيسة. منذُ ذلك الحين ومع التوثيقات الأثرية والكتابية المُهمة التي اكتشفت في المدينة مُكملًا بالمعلومات الواردة من المواقع القديمة الأخرى التي لها صلة ببَابِل، جعل من المُمكن تقديمتمثيل أكثر دقة للمدينة القديمة بما يتجاوز الأساطير والخُرافات. ومع ذلك لا تزالُ هُنالك العديد من مواقع المدينة والتي كانت يومًا إحدى أهممُدن الشرق الأدنى القديمغير مُكتشفة، لأن آفاق البحث الجديد قد تقلصت منذُ فَترة طويلة نتيجة الحُروب والازمات التي عَصفت بالعراق.

الجديد!!: زابابا شوما إيدينا وبابل · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/زابابا_شوما_إيدينا

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »