شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

المهمة الأخيرة (فيلم 1928)

فهرس المهمة الأخيرة (فيلم 1928)

المهمة الأخيرة هو فيلمدراما تمإنتاجه في الولايات المتحدة وصدر في سنة 1928. [1]

6 علاقات: أميل جانينجز، الولايات المتحدة، بيتسبرغ برس، باراماونت بيكتشرز، دراما، صامت.

أميل جانينجز

أميل جانينجز هو ممثل ألماني (من مواليد 23 يوليو 1884 في سانت غالن, سويسرا) ممثل ألماني، اشتهر في أفلامعشرينيات القرن العشرين في هوليوود.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) وأميل جانينجز · شاهد المزيد »

الولايات المتحدة

الوِلَايَات المُتَّحِدَة الأَمرِيكِيَّة واختصارًا أمريكا ، وهِي جُمهُورِيّة دُستُورِيّة اِتِّحادِيّة تضمُّ خمسِين وِلاية ومِنطقة العاصِمة الاتّحادية.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) والولايات المتحدة · شاهد المزيد »

بيتسبرغ برس

بيتسبرغ برس نشرت الصحيفة ما بين 1884-1992، كانت صحيفة يومية كبيرة في بيتسبرغ، بنسلفانيا، الولايات المتحدة.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) وبيتسبرغ برس · شاهد المزيد »

باراماونت بيكتشرز

شركة باراماونت بيكتشرز (المعروفة أيضًا باسمباراماونت)، هي استوديو أفلامأمريكي وأحد فروع شركة فاياكومسي بي إس.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) وباراماونت بيكتشرز · شاهد المزيد »

دراما

صور تاريخية سوفوكليس في متحف لاتيران. الدِّراما أدب عن قصص المفارقات أو التعبير الدرامي دراما أدب المفارقات الذي تكون فيه المقدمات تخالف النهايات ويحار المشاهد لشخوص وأداء الممثلين ويتوقع المشهد التالي في السياق وتسلسل الرواية أو الحكاية فتحدث المفارقة وتنقض التوقعات للأحداث التالية وهو صنفان مفارقات الملهاة وهي الكوميديا ومفارقات المأساة وهي التراجيديا وهو نوع من التعبير الأدبي المجسد الذي يؤدي تمثيلاً وتشخيصاً في عروض المسرح أو السينما أو التلفزيون (المرناة) أو الإذاعة.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) ودراما · شاهد المزيد »

صامت

يسار الصامت هو صوت كلامإنساني ينتج بإغلاق كامل أو جزئي للسبيل الصوتي العلوي، الذي هو الجزء الواقع فوق الحنجرة من السبيل الصوتي.

الجديد!!: المهمة الأخيرة (فيلم 1928) وصامت · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/المهمة_الأخيرة_(فيلم_1928)

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »