شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق

قلعة جندل vs. محافظة ريف دمشق

قلعة جندل من المواقع الاثرية المهمة حيث تقع وسط قرية جندل التي اخذت اسمها من القلعة وهي تابعة لمحافظة ريف دمشق، سوريا، وهي من قرى جبل حرمون (جبل الشيخ)، تحيط بها القرى والبلدات التالية: عيسمالفوقا - بقعسم- خربة عين سكر - عين البرج. ريف دمشق إحدى المحافظات السورية، المساحة الكلية: 18.018 ألف كم2، تتضمن: 9 مناطق، 27 ناحية، 28 مدينة، 190 قرية, 82 مزرعة وتمتاز المحافظة بتنوع التضاريس والطبيعة بين السهول والسهوب والجبال العالية والوديان وتنتشر المصايف والأماكن السياحية في أرجاء مدن وبلدات المحافظة ويساعدها جمال الطبيعة في ترسيخ السياحة المتأصلة في المحافظة منذ زمن بعيد.

أوجه التشابه بين قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق

قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): قطنا (مدينة)، دمشق، سوريا.

قطنا (مدينة)

قطنا هي مدينة سورية تابعة لمحافظة ريف دمشق ومركز ناحية ومنطقة قطنا، تقع جنوب غرب مدينة دمشق وتبعد عنها حوالي 20 كم، وتمتد بين سفوح جبل الشيخ غربا، ومحافظة القنيطرة جنوبا، والكسوة شرقا وتبلغ مساحتها (19 كم2).

قطنا (مدينة) وقلعة جندل · قطنا (مدينة) ومحافظة ريف دمشق · شاهد المزيد »

دمشق

دِمَشْق، عاصمة الجمهورية العربية السورية، ومركز محافظة دمشق.

دمشق وقلعة جندل · دمشق ومحافظة ريف دمشق · شاهد المزيد »

سوريا

سُورِيَا أو سُورِيَة أو (رسمياً: الجُمهُورِيّةُ العَرَبِيّةُ السُّورِيَّةُ كما صار اسمها منذ 1961)، هي دولة عربية تعد جمهورية مركزية، مؤلفة من 14 محافظة، عاصمتها وأكبر مدنها هي دمشق.

سوريا وقلعة جندل · سوريا ومحافظة ريف دمشق · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق

قلعة جندل له 16 العلاقات، في حين محافظة ريف دمشق ديه 95. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 2.70% = 3 / (16 + 95).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين قلعة جندل ومحافظة ريف دمشق. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »