شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

كش مات القلعة

فهرس كش مات القلعة

مات القلعة أو نهاية اللعب ملك وقلعة ضد ملك وحيد من الإماتات الأساسية المتواترة، ويتمفيها حصر الملك إلى حافة الرقعة بواسطة القلعة والملك معا ثمتنفيذ الإماتة. [1]

5 علاقات: كش مات الوزير، كش مات الصف الخلفي، الرد الأمثل، ذي تورك، ردب (شطرنج).

كش مات الوزير

مات الوزير أو نهاية اللعب ملك ووزير ضد ملك وحيد هي من أشهر الإماتات الأساسية وأكثرها حدوثا، وتتمبحصر الملك في حافة الرقعة بواسطة الملكة ثماستخدامالملك للمساعدة في الإماتة.

الجديد!!: كش مات القلعة وكش مات الوزير · شاهد المزيد »

كش مات الصف الخلفي

في الشطرنج كش مات الصف الخلفي وتعرف كذلك بـمـات الرواق وهي مات تتمبواسطة الملكة أو القلعة على طول الصف الخلفي (الصف الذي تكون فيه القطع في بداية اللعب، أي الصفين 1 و8) حيث يكون فيها الملك الذي تعرض للإماتة غير قادر على التحرك للأعلى وتجنب الكش لأن خانات الصف المجاور تكون محجوزة بقطع صديقة (غالبا بيادق لكن يمكن أن تكون قطعا أخرى).

الجديد!!: كش مات القلعة وكش مات الصف الخلفي · شاهد المزيد »

الرد الأمثل

ضمن نظرية الألعاب، الرد الأمثل لأحد اللاعبين على الاستراتيجيات التي اختارها البقية هو إستراتيجية (أو استراتيجيات) تحقق للّاعب أفضل كسب ممكن.

الجديد!!: كش مات القلعة والرد الأمثل · شاهد المزيد »

ذي تورك

نقش للتركي في كتاب كارل غوتليب فون فينديش عام1784، المعنون: ''منطق الجماد Inanimate Reason.'' التورك أو التركي أو التركي الميكانيكي أو الأوتوماتون لاعب الشطرنج كان آلة خادعة تلعب الشطرنج، بـُني في القرن 18.

الجديد!!: كش مات القلعة وذي تورك · شاهد المزيد »

ردب (شطرنج)

الرَدب أو الجمود أو المات الضائع هي وضعية في الشطرنج يكون فيها صاحب الدور غير متعرض لكش لكنه لا يملك أيّ نقلة قانونية، لأن أي حركة للملك تجعله تحت الكش، أضافة إلى أنه لا يستطيع تحريك أي قطعة أخرى ويوصف الملك حينئذ بالملك المخنوق، وتعتبر المباراة في هذه الوضعية حسب قوانين الشطرنج تعـادلا وتنتهي مباشرة مهما كان عدد القطع على الرقعة.

الجديد!!: كش مات القلعة وردب (شطرنج) · شاهد المزيد »

المراجع

[1] https://ar.wikipedia.org/wiki/كش_مات_القلعة

الصادرةالوارد
مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »