شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

سكود وسلاح نووي

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين سكود وسلاح نووي

سكود vs. سلاح نووي

بولندي سكود اسملسلسلة من الصواريخ البالستية التكتيكية التي طورت من قبل الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة وصدرت بشكل واسع إلى دول أخرى لا سيما العالمالثالث. وأطلق عليه الناتو هذا الاسم«إس إس 1 سكود». أما الاسمالروسي للصاروخ في نسخته الأولى فهو آر-11 وآر-17 إلبروس أما النسخ المتطورة فقد سميت آر-300 إلبروس في وقت لاحق. ويستخدممصطلح سكود للإشارة إلى الصواريخ التي طورت بناءً على التصميمالسوفيتي للصاروخ. ناجازاكي في اليابان 1945 وكان ارتفاع السحابة 18 كمالسلاح النووي هو سلاح تدمير فتاك محرمدوليا يستخدمعمليات التفاعل النووي، يعتمد في قوته التدميرية على عملية الانشطار النووي أو الاندماج النووي؛ ونتيجة لهذه العملية تكون قوة انفجار قنبلة نووية صغيرة أكبر بكثير من قوة انفجار أضخمالقنابل التقليدية، حيث إن بإمكان قنبلة نووية واحدة تدمير أو إلحاق أضرار فادحة بمدينة بكاملها، وقتل مئات الآلاف من سكانها.

أوجه التشابه بين سكود وسلاح نووي

سكود وسلاح نووي يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): الاتحاد السوفيتي، السعودية.

الاتحاد السوفيتي

اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية دولة اشتراكية شيوعية سابقة شملت حدودها أغلب مساحة منطقة أوراسيا في الفترة ما بين عامي 1922 وحتى 1991.

الاتحاد السوفيتي وسكود · الاتحاد السوفيتي وسلاح نووي · شاهد المزيد »

السعودية

السُّعُودِيَّة (أو رَسْمِيًّا: الْمَمْلَكَة العَرَبيَّة السُّعُودِيَّة) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا، وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع.

السعودية وسكود · السعودية وسلاح نووي · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين سكود وسلاح نووي

سكود له 30 العلاقات، في حين سلاح نووي ديه 147. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.13% = 2 / (30 + 147).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين سكود وسلاح نووي. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »